إنطلاق فعاليات معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شابات الوسطية   |   بليغ حمدي حاضر في جرش 39   |   الفنان عزيز مرقة يُحيي أمسية فنية في مهرجان جرش 2025   |   نويل خرمان تحيي أمسية فنية على المسرح الشمالي ضمن مهرجان جرش   |   (لا يُخذل مستغيث ولا يُرد مستجير)   |   المشاركة احتفالية بمرور 75 عاما على تأسيس نادي الجيل   |   أصالة نصري تُطرب جمهور 《الجنوب》في ثاني آب ضمن ليالي جرش   |   《جيدكو》 تعلن مشاركتها في مهرجان جرش   |   جرش وما أدراك ما جرش   |   رئيس لجنة بلدية جرش يلتقي المدير التنفيذي لمهرجان جرش لبحث ترتيبات التنظيم الداخلي للمهرجان   |   زيارات ثقافية وبرامج تدريبية متنوعة تنفذها مديرية شباب إربد في مراكزها   |   اختتام معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب الوسطية   |   انطلاق معسكر النشاط البدني والرياضي في مركز شابات القويسمة   |   《التربية》 تنظم ورشة لتعزيز التعليم المهني في الجنوب   |   بنك الأردن يحصل على جائزة 《أفضل حافظ أمين في الأردن لعام 2025》 من جلوبال فاينانس للمرة الثانية على التوالي   |   انطلاق حملة الطلب المسبق على الجيل الجديد من هواتف Galaxy Z القابلة للطي في الأردن بسعر تفضيلي مع مجموعة من المزايا والهدايا القيمة للمشترين الأوائل   |   انطلاق فعاليات معسكر التدريب المهني والتقني للشباب في إربد   |   صندوق دعم البحث العلمي والتطوير في الصناعة يطلق الجولة الثالثة من برنامج الأمن الغذائي لعام 2025   |   رعاية استراتيجية من أورنج الأردن لمعرضي التوظيف في الجامعة الأردنية والهاشمية   |   زين ترعى سباق الحسين لتسلّق مرتفع الرمان 2025   |  

طبيب امراض صدرية تعافى من كورونا: هذا الدواء عالجني .. وهكذا أصبت!؟


طبيب امراض صدرية تعافى من كورونا: هذا الدواء عالجني .. وهكذا أصبت!؟

تعافى طبيب مصري متخصص في الأمراض الصدرية من فايروس كورونا وخرج من الحجر الصحي في محافظة الإسماعيلية.

وقال الدكتور أحمد محمد عبدالله - استشاري الأمراض الصدرية - إنه سعيد بالخروج من الحجر الصحي والتعافي من المرض.

وقال "عبدالله" في تصريحات صحفية إن وزارة الصحة المصرية كانت تعطيه 3 أقراص يوميا من "الهيدروكين" وهو علاج قديم كان يستخدم للملاريا ، بالإضافة إلى علاج آخر للروماتويد .. مضيفا: هذه العلاجات كانت كفيلة بالقضاء على الفيروس في جسدي.

وتابع: الأعراض الجانبية للأدوية تتمثل في التأثير على الوزن والعين لكن الحمدلله الذي عافاني.

وكشف الطبيب عن الطريقة التي أصيب بها ، مضيفا: كنت أكشف على المرضى بشكل طبيعي وإحدى الحالات المشتبه بها ثبت إيجابية تحاليلها ، وكان يجب عليّ أن أجري التحليل باعتباري أحد المخالطين لحالة ثبت إصابتها بالمرض فعلا ، وعندما ظهرت نتيجة تحليلي كنت في منزلي ، وأبلغتني الوزارة أنها سوف تأتي إلى منزلي خلال ساعة سيارة إسعاف لتنقلني إلى الحجر الصحي في مستشفى أبو خليفة بالإسماعيلية.

واستدرك: بالفعل ذهبت هناك ووجدت طاقما على أعلى مستوى ، وتم إجراء التحليل لي بعد فترة من العلاج وثبتت التحليل أن حالتي تحولت من إيجابية إلى سلبية.

وأنهى كلامه قائلا: من خلال تجربتي مع المرض أنصحكم بالتعامل معه وفق مبدأ ( لا إفراط ولا تفريط ) ، حيث يجب الالتزام بالبعد عن التجمعات وتطير الأيدي باستمرار.