الصرايرة : في ذكرى ميلا د المغفور له الحسين بن طلال الأردن يستمر في مسيرة البناء   |   تخمة التوقعات ونجاح المستثمرين الجدد   |   في ذكرى ميلاد جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه   |   رائد ابراهيم مكحل ( ابو بدر ) في ذمة الله   |   المغفور له الحسين وعلاقته بالصحافة   |   وزير الشباب يلتقي شباب وشابات الأزرق في المشروع التنموي السياحي ـ واحة الإبداع   |   ديكابوليس للإعلام والتعليم.. الريادة في الإعلام الاقتصادي والتعليم العصري والمنصات الطبية المعتمدة   |   الفوضى العالمية واختطاف المشروع الصهيوني: كيف يقوّض مسار اليمين الإسرائيلي المتطرف النظام الأخلاقي الغربي   |   WeJoy تستثمر في شركة Chickmania لتحقيق التقدم والازدهار على مستوى المنطقة والعالم   |   ابتكارات سامسونج تتألق في معرض 《 CES 2026》 وتحصد جوائز في فئات متعددة   |   عن زغلول النجار وبوس الواو   |   تهنئة من الأهل بمناسبة الترفيع   |   الحاج الدكتور عبدالفتاح محمود ابوحسان في ذمة الله    |   اشواق تطلق احدث اعمالها الغنائية بعنوان 《حبيبك راح 》   |   مجمع الملك الحسين للأعمال يعلن بدء الأعمال الإنشائية لمركز الخدمات الحكومية الشاملة بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة   |   تعاون بين المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا وأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا المصرية   |   السفير السعودي الأمير منصور بن خالد يلتقي مدير مهرجان جرش ايمن سماوي   |   الميثاق الوطني يعقد جلسة حوارية حول مستقبل عمل النقابات المهنية   |   محمد عصام حمدان مبروك الترفيع لرتبة وكيل   |   هزاع بيك الهواوشه مبروك الترفيع الى رتبة مقدم   |  

هل الصين هي مصدر الخطر


هل الصين هي مصدر الخطر

زكي بني إرشيد. إذا كانت الصين هي مصدر الخطر الحقيقي القادم حسب قراءة الإدارة الأميركية، فهل من الحكمة مواجهة ذلك الخطر على الطريقة السينمائية، وبطولة ترامب والكابوي ورامبو في هوليود؟.
الجائحة ليست فيلماً سينمائياً ولا خيالاً ذهنياً.
بعد أن وقع المحذور، وضرب الفايروس بصمت قاتل وشرس،
وبدأ مرحلة المناورة في نسخته الثانية التي ابطلت نظرية مناعة القطيع، بعد كل هذا الألم الذي سببه الكورون الصغير المعولم ، والرحلة في بدايتها والكارثة لم تصل ذروتها، غرق البعض في تفاصيل الجائحة اليومية وحساب أعداد الإصابات والضحايا، وانشغل آخرون بما بعد الكارثة وغفل البعض عن كيفية مواجهة الذات أثناء الأزمة وما بعدها!.
هذا البعض تجاهل قصداً أن ينظر في المرآة حتى لا يرى كم كانت القسمات القاسية تحمل ملامح الألم وتجاعيد الفشل؟
بإختصار لأن الوباء عالمي فإن المواجهة الناجحة يجب أن تكون عالمية أيضاً.
المطلوب إقناع العالم أولاً.
والتعاون كشركاء وليسوا أتباعاً.

تستطيع أميركا تشكيل حلف الراغبين ( الاتباع)
كما حصل في إحتلال العراق....
وحسب نظرية القيادة من الخلف التي فشلت أيضاً..
تكرار الاخطاء يصنع المزيد من بُؤر التوتر ...
العالم اليوم ليس كالامس والقيادة التشاركية تحتاج إلى أميركا جديدة...
وذهنية ترامب ليست مؤهلة لهذه المهمة...
هذه الفكرة ليس لها علاقة بالدعاية الانتخابية في الولايات المتحدة الأمريكية.
ولكل أجل كتاب.