أيمن سماوي، 《تعالوا نُكمل الحكاية》. في حديث مع المدير التنفيذي لمهرجان جرش للثقافة والفنون   |   النائب العماوي يشارك في وفد نيابي لمجلس العموم البريطاني   |   مبادرات شباب وشابات أردنيين، وحلول حقيقية لعدد من القضايا   |   اختتام فعاليات معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب المنشية   |   أورنج الأردن تشارك فيديو يسلط الضوء على أهم فعالياتها لشهر حزيران والتي تضمنت عدداً من الأحداث المميزة والأنشطة المختلفة   |   كتلة عزم نقف خلف مواقف الملك ونرفض التصريحات الإسرائيلية التصعيدية بشأن الضفة الغربية    |   نعي فاضل   |   الميثاق الوطني: لا سيادة للاحتلال على أرض فلسطين   |   مركز شباب وشابات كفر الماء المدمج ينظم زيارة ميدانية إلى مصنع الدرة   |    إجارة للتأجير التمويلي إحدى الشركات التابعة《 للبنك الأردني الكويتي》تفتتح مقر مبنى الإدارة العامة الجديد الكائن في منطقة عبدون.   |   من مدينة اسيزي الإيطالية تطلق المعرض المتنقل فجر المسيحية   |   《سامسونج إلكترونيكس》 المشرق العربي تطلق حملة الطلب المسبق على ثلاجة Family Hub مع هدايا قيمة حصرية   |   شركة ميناء حاويات العقبة تسجل نمواً قوياً في النصف الأول من عام 2025 مع زيادة بنسبة 24% في مناولة الحاويات   |   فاين الصحية القابضة تنال تكريماً تقديراً لدورها كعضو مؤسس في شبكة الميثاق العالمي للأمم المتحدة في الأردن   |   تحديث القطاع العام والتنمية الاقتصادية   |   انطلاق معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب المنشية   |   انطلاق معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب القويسمة   |   اللوزي: إطلاق خط الكرك – عمّان يعكس التزام شركة المتكاملة بتوسيع خدمات النقل العام وتحسين جودتها   |   التكنولوجيا الزراعية في عمان الاهلية تشارك بورشة عمل حول نبات السمح   |   بروح ديمقراطية وثقة متبادلة.. المكتب السياسي يضع استقالاته تمهيدًا لإعادة التشكيل   |  

  • الرئيسية
  • نكشات
  • فوضى تصاريح المرور للاعلاميين خلال الحظر.. تجاوزات وانتحال شخصية والرقابة غائبة!!

فوضى تصاريح المرور للاعلاميين خلال الحظر.. تجاوزات وانتحال شخصية والرقابة غائبة!!


فوضى تصاريح المرور للاعلاميين خلال الحظر.. تجاوزات وانتحال شخصية والرقابة غائبة!!

على الرغم من اهمية التصاريح التي تمنح للصحفيين العاملين بمختلف وسائل الاعلام لتغطية الاخبار وايصالها للمتلقي بسرعة وشفافية الا ان هذه الآلية في اعتماد الاسماء بات يشوبها كثير من اللغط وعدم الدقة وتتخللها اساليب متعددة من الاحتيال وخلط الحابل بالنابل لعدم دراية الجهات المخولة بالنظر في طلب الاستثناء بحقيقة المقدمين.

نسوق هذه المقدمة بعدما حصلت حادثة وربما اكثر بارسال اشخاص غريبون ومجهولون عن الوسط الصحفي طلب استثناء وفق النموذج المرسل بطريقة تحايلة باسماء مواقع اخبارية ليتفاجأ اصحاب هذه المواقع بمن انتحل صفة موظف بها وتبدأ المعاناة لمعرفة هوية الشخص والطلب بالغاء تصريحه ومعاقبته.

ولا نعلم لماذا لم "يعطى الخبز لخبازة" ولماذا لا تكون هيئة الاعلام وليست رئاسة الوزراء هي المعنية المباشرة عن تصاريح الصحفيين من منطلق انها الاعلم والادرى بكافة وسائل الاعلام واصحابها ويمكن لها بسهوله التتبع والاتصال والتأكد لتجنب هذه التجاوزات الكبيرة.

هذه ليست قصة وحدوتة بل حدثت لمواقع اخبارية وجدت من سبقها من اشخاص لا تعرفهم وقد سارعوا بتعبئة النموذج المتاح للجميع عبر رابط منشور في الخبر والذي لا  تتم متابعته والتدقيق عليه بل انه بات يخلو من خانة الهاتف ويتم تعبئته وارساله من اي بريد الكتروني واصبح ناشرون يتخوفون من تجاوزات يرتكبها هؤلاء المحتالون باسم مواقعهم الاخبارية ويتسببون في مشاكل لا تحمد عقباها.. من يصوب الأمر؟!