جورامكو تقيم عشاء 《تحت ظل الطائرات》احتفاءً ببدء العمليات التشغيلية في هنجر 7   |   نقيب الصحفيين ونائبه في ضيافة عمان الاهلية   |   لماذا بكى نائب الرئيس الاميركي ؟؟؟   |   بنك الاتحاد يحقق نمواً ملحوظاً في مؤشرات أدائه في الربع الثالث من عام 2025   |   رئيس الوزراء.. 《الثقافة》تطلق الدورة الـ19 لبرنامج مكتبة الأسرة الأردنية من 《الريشة》   |   زين والتدريب المهني تختتمان دورة التدريب المجانية على تكنولوجيا《الفايبر》   |   عن مازن القاضي واشياء اخرى   |   وزارة الثقافة تطلق مهرجان الأغنية الأردنية 2025 وتعلن أسماء المتأهلين لمرحلته النهائية   |   البدادوة يقود مطالب وطنية في لقاء مع رئيس الوزراء: رؤية صناعية، عدالة اجتماعية، وتطوير الخدمات الصحية والتعليمية   |   شريك الابتكار لمؤتمر ومعرض C8 2025 الذي سيعقد تحت رعاية سمو ولي العهد   |   عزم تتصدر الأداء النيابي خلال الدورة الاولى للبرلمان   |   انطلاق رالي 《جوردان رايدرز》غداً لدعم السياحة في المثلث الذهبي برعاية زين   |   رئاسة الوزراء تعلن عن مشاريع في عمّان: جسر صويلح وقطار خفيف ومطار ماركا ومدارس ومركز رياضي ونقل المسلخ   |   الجوائز العربية… والثقافة التي تضيء أفق المستقبل   |   الصناعيون في ضيافة الملك   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن توفر بعثة لحاملي درجة الماجستير للحصول على درجة الدكتوراه   |   عمان الأهلية تهنئ طالبها محمود الطرايرة بفوزه بالميدالية البرونزية ببطولة العالم للتايكواندو   |   الأرصاد تحذر من الضباب الكثيف على طريقي المطار والمفرق دمشق الدولي   |   من الانقسام إلى البناء: طريق الشرق الأوسط نحو استقرارٍ وتنميةٍ مستدامة   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين أعضاء هيئة تدريس للعام الجامعي 2025/2026،   |  

اغتيال ناهض حتر بالرصاص أمام قصر العدل.. شاهد صورة الدم


اغتيال ناهض حتر بالرصاص أمام قصر العدل.. شاهد صورة الدم

المركب 

عدة رصاصات غادرة استقرت في جسد الزميل والكاتب القومي ناهض حتر في تمام الساعة التاسعة وعشر دقائق حيث داهمته رصاصة الغدر والظلام والجهل واطلقت عليه ومن مسافة قريبة جدا عدة رصاصات اردته طريحا ينزف الدماء التي سالت امام الباب الخارجي لقصر العدل بجانب كتاب الاستدعاءات حيث بقي ينزف حتى جاءت سيارة الدفاع المدني التي قامت بانقاذه على الفور وسط فزع وخوف الجميع الذين قاموا بمساعدة الشرطة بالقاء القبض على الجاني الذي تبين بانه شيخ طاعن بالسن.

وعلمت مصادر  ان جسد الكاتب حتر بقي ينزف لاكثر من عشر دقائق قبل قدوم الدفاع المدني الذي سارع لانقاذه ونقله لاقرب مستشفى الا انه لفظ انفاسه قبل الوصول الى المستشفى..

وكانت الشرطة قد تحفظت على المجرم الجاني مع المسدس الذي كان يخفيه ويبدو انه كان يترصد حتر الذي كان يهم بحضور احدى الجلسات الخاصة بقضيته.

وكان حتر قد اوقف على خلفية اتهامه بالاساءة الى الذات الالهية بعد قيام بعمل شير لكاركاتير فهم على انه اساءة للذات الالهية قبل ان يتم الافراج عنه بكفالة قبل عيد الاضحى المبارك ويبقى السؤال من الذي اغتال ناهض حتر أمام قصر العدل ليثير الفتنة النائمة ومن الذي منح للاخرين حق الحساب واقتصاص العدالة بالبلطجة والارهاب والدم والظلام..