فتح باب الترشح لجائزة سميحة خريس للرواية  عمّان -    |   أنماط الصراع الإسرائيلي: من الفلسطيني إلى العربي والإقليمي   |   818.1 مليون دولار أمريكي أرباح مجموعة البنك العربي بنهاية الربع الثالث من العام 2025   |   المتطرِّف 《بن غفير》ينشر مقطع فيديو جديد يتفاخر فيه بتعذيب الأسرى   |   ابراهيم بريزات يكتب : مازن القاضي، بعباءته الأردنية   |   آل العنبوسي ينعون الفقيد المرحوم الشيخ سالم أبو رمان   |   مهرجان المسرح الأردني ... !!!!!!!!.   |   مرحبًا يا خيرَ داع   |   عشائر أبو رمان تنعي فقيدها الشيخ سالم أبو رمان 《 أبو صلاح 》   |   زين تستضيف انطلاقة مسيرة 《سيدات هارلي》لدعم مصابات السرطان من غزة   |   الاتحاد الدولي للألعاب المائية يفتتح مركز التميّز في جامعة التكنولوجيا البحرين   |   مدير عام المؤسسة السورية للبريد يزور البريد الأردني.    |   جورامكو تقيم عشاء 《تحت ظل الطائرات》احتفاءً ببدء العمليات التشغيلية في هنجر 7   |   نقيب الصحفيين ونائبه في ضيافة عمان الاهلية   |   لماذا بكى نائب الرئيس الاميركي ؟؟؟   |   بنك الاتحاد يحقق نمواً ملحوظاً في مؤشرات أدائه في الربع الثالث من عام 2025   |   رئيس الوزراء.. 《الثقافة》تطلق الدورة الـ19 لبرنامج مكتبة الأسرة الأردنية من 《الريشة》   |   زين والتدريب المهني تختتمان دورة التدريب المجانية على تكنولوجيا《الفايبر》   |      《البوتاس العربية》 تحقق (127) مليون دينار أرباحاً موحدة   |   عن مازن القاضي واشياء اخرى   |  

خليل عطية يثير المجتمع الصهيوني.. ويعتبر المطلوب رقم (1) !


خليل عطية يثير المجتمع الصهيوني.. ويعتبر المطلوب رقم (1) !

الغضب هو الشعور الذي تملك المجتمع الصهيوني، بعد طلب النائب خليل عطية من البرلمان العربي قراءة الفاتحة على روح الشرطي المصري الذي قتل 3 جنود صهانية على الحدود مع سيناء الأسبوع الماضي.

 

 

الإعلام العبري نقل أن النائب عطية طلب البرلمان العربي في القاهرة، قراءة الفاتحة على روح الشهيد صلاح قائلًا" انتصارًا لأهلنا في فلسطين نحيي مصر ونحيي شهيدنا، وأطالب البرلمان العربي أن نقف لقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء الذين أستشهدوا من أجل فلسطين وأخص بالذكر محمد صلاح".

 

ويبدو أن الاحتلال لا يزال يتملكه الغضب إثر تلك الحادثة، وكذلك من ردود الفعل العربية والإسلامية إذ لاقت ترحيبًا واحتفاءعلى مواقع التواصل الاجتماعي على مدار الأسبوع لماضي، مما استفز الاحتلال ودفع مسؤولين وإعلاميين لانتقاد الابتهاج العربي.