هل تم تطبيق نظام العناية الطبية ونظام الوقاية من الأخطار المهنية للعمال.؟   |   من ساعة تعد الخطوات إلى شريك حياة يومي منقذ للأرواح: ساعة Galaxy من سامسونج تجسد الابتكار الذي غير قواعد اللعبة في الصحة الرقمية   |   الميثاق الوطني يعقد جلسة حوارية بعنوان 《أولويات الإنفاق في الموازنة العامة لعام 2026》                   |   التنمر بين الطلبة.. مسؤولية جامعية ومجتمعية   |   فعاليات توعوية في جامعة فيلادلفيا ضمن أسبوع《بالحوار نبني بيئة جامعية آمنة》   |   البنك العربي يطلق النسخة الثانية من مبادرة 《فن التدوير》 بالتعاون مع متحف الأطفال     |   خطاب العرش... رؤية ملك تبعث روح المبادرة والعمل   |   معالي فارس بريزات رئيس سلطة إقليم البترا: مؤشرات السياحة في البترا تشهد تحسناً ملحوظ   |   رؤية استشرافية ملكية نحو مستقبل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في الأردن   |   الدكتور هاني الجراح يعلن ترشحه لموقع نقيب الفنانين الأردنيين   |   عيادة AK ClINIC للاسنان والحقن التجميلي غير الجراحي والعناية بالبشره للدكتوره افنان خليل عطية   |   عبد الكريم الكباريتي رئيساً لمجلس إدارة مصرف بغداد   |   نائب ميادة شريم قدمت نموذجاً مميزاً للقيادة النسائية في مجلس النواب   |   وزارة السياحة والآثار تشارك في قمة السياحة العربية 2025 في لندن   |   شركة ميناء حاويات العقبة تكشف عن أبرز مؤشرات أدائها التشغيلي لشهر تشرين الأول 2025   |   مشروع المملكة للرعاية الصحية والتعليم الطبي يعلن عن توقيع اتفاقية جديدة لتنفيذ أعمال تصميم وهندسة الواجهات الخارجية   |   د. يزن قموه من عمان الأهلية يفوز بجائزة 《 أخصائي البصريات 2025 - منطقة الخليج 》   |   البريد الأردني يعلن عن خطة إصدارات الطوابع التذكارية لعام 2026 .   |   الملك يوجه بصياغة تشريعات تواكب تقنيات الذكاء الاصطناعي   |   مهم من الحكومة بشأن أسعار الخبز   |  

  • الرئيسية
  • خبر وصورة
  • دار الفينيق للنشر تصدركتاب 《آثار غزة وحرب التاريخ》 للكاتب حسام أبو النصر 

دار الفينيق للنشر تصدركتاب 《آثار غزة وحرب التاريخ》 للكاتب حسام أبو النصر 


دار الفينيق للنشر تصدركتاب 《آثار غزة وحرب التاريخ》 للكاتب حسام أبو النصر 

دار الفينيق للنشر تصدركتاب 《آثار غزة وحرب التاريخ》 للكاتب حسام أبو النصر 

 

عمان-صدر حديثا عن دار الفينيق للنشر والتوزيع كتاب جديد بعنوان "آثار غزة وحرب التاريخ" للكاتب حسام أبو النصر.

ويتألف الكتاب الذي جاء من 158 صفحة على ثلاث فصول رئيسية، تناول الفصل الأول الذي حمل عنوان (غزة الواقع التاريخي والجغرافي) تاريخ المدينة وموقعها وما مر عليها من غزاة وحضارات.

وحمل الفصل الثاني حمل عنوان (أهم المعالم الدينية في غزة)، وتحدث عن أهم المواقع في غزة والتفصيل الزماني والمكاني، فيما جاء الفصل الاخير تحت عنوان (الاعتداءات الاسرائيلية على آثار غزة) وسلط الضوء على تلك الاعتداءات (السرقة والنهب والتدمير) من قبل عام 1967. 

ويشمل الكتاب احصائيات خاصة بحروب غزة من 2008 حتى 2023 والمستمرة الى اللحظة وضحت الاعتداءات وعمليات السرقة والنهب والتدمير الكامل والجزئي للآثار

وزير الثقافة الفلسطينية 

يقول عماد حمدان وزير الثقافة الفلسطينية في تقديمه للكتاب "جاء هذا الكتاب التوثيقي ليساهم في فضح جرائم الاحتلال بحق شعبنا وأرضنا وتاريخنا وثقافتنا الوطنية الفلسطينية، وكوثيقة ودليلٍ آخر على ما دمره الاحتلال من آثار وتراثٍ حضاريٍّ وإنساني، وليوضح بالتفصيل المواقع التي اسْتهدفت وشكل هذا الاستهداف، وتعريف وتوضيح تاريخي لهذه الأماكن، لتبقى شاهدة على هذه المقتلة المستمرة حتى الآن، ومستندًا للدارسين والباحثين، وذاكرة صلبة على فِعل هذا الاحتلال". 

رئيس المجلس العربي للآثاريين العرب 

وقال د. محمد الكحلاوي رئيس المجلس العربي للآثاريين العرب "وهو كتاب جامع مانع يوثق بدقة كاملة الدمار الذى لحق بتاريخ غزة، والذى يؤكد فيه المؤلف بأنه لا يقارن مع كافة الأحداث والصراعات التي واجهتها غزة في حروبها السابقة مع إسرائيل، حيث قَدَّر المؤلف نسبة الدمار الذى لحق بالآثار والمباني التاريخية بـ70% من تراث غزة، ومن الطبيعي أن هذه النسبة في تصاعد مستمر نتيجة استمرارية العدوان وأهدافه المعلنة والباطنة حول محو ذاكرة المدينة وهويتها وعروبتها، والكتاب فيه جهد كبير ودقة في المعلومات بذل فيه المؤلف جهدًا مشكورًا للوقوف على الآثار المدمرة التي شملها الكتاب بالرصد"

واختتم الكتاب بملحق صور يوضح بعض اثار غزة وما تعرضت له من اعتداءات ودمار وما تزال هذه الاعتداءات قائمة حتى اللحظة.

مؤلف الكتاب حسام أبو النصر 

يشار إلى أن مؤلف الكتاب حسام أبو النصر، هو كاتب ومؤرخ فلسطيني، عضو الأمانة العامة لاتحاد الكتاب والأدباء الفلسطينيين، ومؤسس اتحاد المؤرخين والآثاريين، تنحدر أصوله من قرية دير سنيد المهجرة عام 1948م، ولد في الجزائر عام 1979م، ودرس فيها الابتدائية والمتوسطة، درس الأدب العربي واللغة الفرنسية في جامعة سطيف شرق الجزائر عام 1997م، وحصل على بكالوريوس تربية اجتماعيات في تخصص التاريخ من جامعة القدس المفتوحة 2007م، ودراسات عليا في التاريخ من معهد البحوث والدراسات العربية بالقاهرة 2013 م، وشهادة ترميم المخطوطات من مركز جمعة الماجد، دبي، 2006، وشهادة تحقيق المخطوطات، من معهد المخطوطات العربية، القاهرة، 2011.