فندق سانت ريجيس عمان يحتفل بعامه السادس لانطلاقته في الأردن   |   بانوراما أنشطة مراكز إربد في يوم    |   أنشطة كشفية ودورات علمية في مراكز شباب لواء الكورة والوسطية   |   زين كاش تتعاون مع 《ماستر كارد》لتعزيز الدفع الرقمي في الأردن   |   الأردن ينسحب من مواجهة الفريق الاسرائلي تحت سن-١٩ في مونديال كرة السله   |   صوت الأردن.. عمر العبداللات نجم إفتتاح 《مهرجان جرش》 2025   |   الخلايلة: طموح مؤسسة الضمان الاجتماعي شمول جميع العاملين بمظلتها   |   انطلاق فعاليات معسكرات الحسين للعمل والبناء 2025 في محافظة إربد   |   جامعة فيلادلفيا تحقّق حضورًا عالميًا متميزًا في مسابقة المركبات البحرية الهجينة IEEE VTS 2025   |   رئيس جامعة فيلادلفيا يستقبل سفير جمهورية السودان في الأردن   |   جامعة فيلادلفيا تهنئ سمو ولي العهد المعظم بعيد ميلاده الميمون   |   انطلاق فعاليات معسكرات الحسين للعمل والبناء 2025 في العاصمة عمان   |   انطلاق اعمال سمبوزيوم القاهرة عمان الدولي للفنون التشكيلية التاسع   |   مهرجان جرش… نبض الثقافة في قلب الأردن   |   ميزات تنافسية لخريجي صيدلة عمان الاهلية ما بعد 2024 في ظل الأعتماد الأمريكي ACPE   |   مندوبا عن سمو ولي العهد.. وزير الشباب يرعى إطلاق معسكرات الحسين للعمل والبناء 2025   |   مبارك للدكتور احمد الحجاج بمناسبة تخرجه من كلية الطب جامعة Near East   |   زين كاش تعقد ورشة عمل حول الابتكار المالي للرياديين في منصة زين للإبداع (ZINC)   |   الحسين بن عبدالله الثاني: ثباتُ الجذور واتساعُ الرؤية   |   صقور النشامى يفتتح مشاركته في كأس العالم تحت 19 عاما بمواجهة الدومينيكان    |  

  • الرئيسية
  • برلمانيات
  • ميادة شريم : التهجير 《خط أحمر》 وصوتنا العالي قوة مستمدة من مواقف جلالة الملك

ميادة شريم : التهجير 《خط أحمر》 وصوتنا العالي قوة مستمدة من مواقف جلالة الملك


ميادة شريم : التهجير 《خط أحمر》 وصوتنا العالي قوة مستمدة من مواقف جلالة الملك

ميادة شريم : التهجير 《خط أحمر》 وصوتنا العالي قوة مستمدة من مواقف جلالة الملك

 

أكد نائب رئيس الوزراء الأسبق الدكتور ممدوح العبادي، خلال مشاركته في الوقفة التضامنية التي اقامتها جمعية قلقيلية دعما لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه تجاه القضايا العربية والإقليمية، إن الصراع سوف يستمر مع الاحتلال، وأن نفسية الناس تغيرت بعد 7 أكتوبر، مضيفا إنه يتمنى على البرلمان الاردني عقد جلسة لدعم الملك شعبيا قبل ذهاب جلالته إلى أميركا الاسبوع المقبل، وإنه على الاحزاب والنقابات المهنية والعمالية والعشائر والمخيمات أن تقوم بوقفات تضامنية دعما للملك قبل ذهابه الى أميركا وأن يكون الشعب ظهيرا للملك وأن الشعب معه في هذا الموقف.

وأشاد العبادي بمواقف الدول العربية المجاورة، منوهًا على إنه "إذا الأردن ومصر والسعودية قالوا إننا نريد حل الدولتين فإن الرئيس الاميركي سوف يغير موقفه كونه كل يوم لديه شيء جديد وهو بالاساس تاجر وعقليته ليست عقلية سياسي يفهم الأمور".

وأكد العبادي أن الأردنيين صامدون والشعب الفلسطيني صامد أيضا بالرغم من المعاناة، مشددًا على أن الناس الذين مات منهم أكثر هم من ربحوا المعركة والدول التي خسرت المعركة في الحرب العالمية الثانية التي كانت خسائرها أقل وعدد القتلى ليس مقياسا والنتائج هي المقياس.

كما أشاد العبادي بجمعية قلقيلية ودورها في تعزيز وتنمية المجتمع، مستذكرًا على الصعيد الشخصي أنه فاز بالانتخابات ثلاث مرات بسبب قربه من أهالي قلقيلية.

بدورها قالت النائب السابق والمدير العام لمجلس قلقيلية الخيري ميادة شريم، خلال كلمة لها، أن التهجير "خط أحمر"، ولن نسمح لأي قوة في العالم أن تتلاعب بمصير الشعب الفلسطيني او اقتلاعه من أرضه، مضيفة خلال الاجتماع الذي اقيم في جمعية قلقيلية تضامناً مع صمود الأهل في غزة ودعماً لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني، أن "صوتنا العالي ليس للهتاف فقط بل هو قوة مستمدة من مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني اتجاه القضايا العربية وخاصة القضية الفلسطينية".

ونوهت شريم خلال كلمتها على أن جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه قد قاد حملة كبيرة للدفاع عن هذه القضية، وأخذ على عاتقه مسؤولية تشكيل موقف دولي رادع ضد سياسة ونهج العدوان الإسرائيلي، سيما خلال العدوان الغاشم على قطاع غزة، فكان الأردن بقيادة الملك هو أول من كسر الحصار على القطاع، وساند أهله من خلال المستشفى الميداني الأردني، ومن خلال عمليات الإنزال الجوي التي نفذتها بكل فخر واعتزاز القوات المسلحة الأردنية ــ الجيش العربي، وما زالت تنفذها حتى اليوم. 

 

رئيس جمعيه قلقيلية بشير الحسن، أكد أيضا على أن إدارة وأعضاء الجمعية والشعب الأردني أجمع يسجلون بالفخر والاعتزاز مواقف جلاله الملك عبدالله الثاني ابن الحسين الرجولية والوطنية والمشرفة برفض التهجير ودعم القضية الفلسطينية في المحافل الدولية، مضيفا أن ما قامت به القوات الاسرائيلية في غزة من دمارٍ و خرابٍ في البيوت والمستشفيات والمدارس يندى له جبين الإنسانية وهذا ليس غريبا على أبناء واحفاد عصابات الهاجانا وشتيرن وتاريخهم الأسود، حيث يشهد على ذلك ما قاموا به في دير ياسين وكفر قاسم. 

 

وأضاف الحسن أن "الأردن وفلسطين بلد واحد غير قابل للقسمة، وتجمعنا روابط المحبة، كما تجمعنا وحدة الهدف والمصير والأمل والألم والتاريخ والجغرافيا، إضافة إلى العلاقات الاسرية. 

 

بدوره، قال وجيه أهالي قلقيلية عبدالباسط داوود، إننا "في مجلس عشائر أهالي قلقيلية في الأردن نثمن دعم الأردن قيادة وحكومة وشعبا للشعب الفلسطيني عبر ارسال المزيد من المساعدات الى اهلنا في غزة بمتابعة وتوجيهات ملكية سامية سواء من خلال الجسر البري أو الجوي"، مشيدا بالجهود السياسية والدبلوماسية المكثفة التي يبذلها الأردن لتثبيت وقف إطلاق النار في غزة ومنع الامتداد الاعتداءات الاسرائليه إلى الضفة الغربية المحتلة ،كما نفخر بالصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني الذي سيفشل المخططات الصهيونية الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية.

كما أكد الداوود التفاف أبناء الاسرة الأردنية الواحدة حول القيادة الهاشمية و مؤسساتنا الأمنية في مواجهة أي تهديدات تستهدف أمن البلاد واستقرارها، مضيفا أن الإدارة الأمريكية الجديدة-القديمة عادت هذه المرة للحديث عن تهجير جزء من سكان قطاع غزة إلى الأردن، وفي هذه المرة كان موقف الأردن سريعا وواضحا بأن هذه الفكرة لن يسمح لها بالمرور، وأن الأردن لن يسمح بإبتزازه لا بمساعدات ولا بغيرها.

 

من جانبها قالت عبلة ابو علبة امين عام حزب الشعب ان دعوات التهجير لن تنجح بالضرورة، بسبب صمود أهلها.

وشددت على ضرورة حماية المصالح والسيادة الأردنية.

والقى ابراهيم العساف، رئيس جمعية عين الباشا، كلمة، هاجم فيها جيش الاحتلال.

وقال إننا اردنيين وفلسطينيين نقف خلف قيادة الملك عبدالله الثاني في رفض مخططات التهجير.

وختم العساف: الموت ولا الدنية.

النائب محمد هديب شدد على ان الأردنيين والفلسطينيين في خندق واحد؛ مؤكداً ان الفلسطينيين لن يقبلوا بتهجير آخر.

واستذكر هديب كيف وقف المقاتل الفلسطيني مع أخيه الجندي العربي الأردني وصنعوا نصر الكرامة

وأشاد هديب بمواقف جلالة الملك المتقدمة في الدفاع عن فلسطين وقضيتها.

النائب السابق عامر البشير تحدث بفخر عن مواقف الملك والأردنيين في الوقوف مع اخوانهم الفلسطينيين.