النائب البدادوة يرعى حفل سفارة جمهورية بنغلادش بمناسبة يوم النصر   |   جامعة فيلادلفيا تشارك في الملتقى العلمي التكريمي لمعامل التأثير العربي (Arcif)   |   أبوغزاله يتسلم لوحة فنية من موظفي مكتبيه في بغداد وأربيل   |   مجمع الملك الحسين للأعمال يوقع اتفاقية مع شركة سمارت سيرف لتقديم خدمة نظام المحادثة الصوتي والكتابي الذكي   |   كلية العمارة والتصميم في فيلادلفيا تنظم يومًا علميًا عالميًا لدعم الابتكار والاستدامة   |   الأردن نموذج للتسامح والتشاركية في ظل قيادته الحكيمة   |   وزارة الثقافة تشارك في معرض العراق الدولي للكتاب   |   إشهار كتاب الكلمة والقرار: حين اختار الأمن أن يُصغي للعقيد المتقاعد الخطيب   |   انتخاب البواريد عضوا في المكتب التنفيذي الطارئ لاتحاد إذاعات الدول العربية   |   افتتاح المهرجان الدولي السابع للتمور الأردنية بعمّان 2025 بالتعاون مع وزارة الزراعة وجمعية التمور الأردنية وبإشراف جائزة خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي   |   ألحان ياسر بوعلي ترافق ثامر التركي في وداع ٢٠٢٥   بألبوم غنائي بعنوان «بحر وجبال»   |   طلال أبوغزاله للتقنية توقّع اتفاقية وكالة رسمية مع شركة مرمرة العراق   |   《Samsung Wallet》يوسّع قدراته عبر دعم المفتاح الرقمي لسيارات بورشه   |   جورامكو تحقق المركز الأول في 《جائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي》عن مبادرتها 《شجرة لكل طائرة》   |   سانت ريجيس عمّان يطلق مبادرة لتحقيق أمنيات الأيتام   |   البنك العربي يكرّم موظفيه المتطوعين ضمن برنامجه للمسؤولية المجتمعية 《معاً》   |   منتدى التواصل الحكومي يستضيف وزير العمل   |   جامعة فيلادلفيا تفتح آفاق التبادل الأكاديمي أمام طلابها وأكاديمييها   |   عمان الأهلية تُوقّع اتفاقية تعاون مع شركة (Codemint) لتطوير مخرجات التعلم   |   الأميرة سمية بنت الحسن تكرّم عمّان الأهلية لتميّزها في دعم الريادة والابتكار   |  

  • الرئيسية
  • اخبار محلية
  • لماذا لا يبيع المسيطرون على بعض الشركات أسهمهم عند ارتفاع اسعارها جراء المضاربات

لماذا لا يبيع المسيطرون على بعض الشركات أسهمهم عند ارتفاع اسعارها جراء المضاربات


لماذا لا يبيع المسيطرون على بعض الشركات أسهمهم عند ارتفاع اسعارها جراء المضاربات
كتب خليل محمد
 
كثير من الشركات في سوق عمان المالي هي عباره عن مزارع او اقطاعيات لفئه معينه او عائله معينه تتحكم في مواردها ووظائفها كيفما شاءت ومتى شاءت واينما شاءت دون رقيب او حسيب وللاسف لا يوجد من يسائل هذه الادارات سوى انهم يقدمون اوراقهم وحساباتهم لما يسمى دائرة الافصاح ودائرة الافصاح تمرر للمساهمين تلك البيانات دون الاطلاع عليها في معظم الاحيان .
ويأتي قسم من الهوامير ويتفقون على رفع سهم معين من تلك الاسهم التابعه لتلك العائله أو الفئه ويقومون برفعه الى أسعار تفوق قيمته الدفتريه بكثير ويتصرفون بالسهم كيفما شاؤوا دون رقيب او حسيب ودون خوف ممن يحملون الكميات الكبرى من الاسهم في تلك الشركات من الغدر بهم كونهم يدركون جيدا ان هذا المدير او رئيس مجلس الاداره لا يستطيع التفريط بتلك الاسهم ولا تغريه تلك الاسعار العليا وقد يتسائل البعض عن السبب والسبب اورده في ملخص بسيط وهو ان هذا الرئيس او المدير متنفع من اداره تلك الشركه هو وعائلته واقربائه ويعتبرها البقرة الحلوب والدجاجة التي تبيض له ذهبا وان فرط بتلك الاسهم فربما يخسر السيطره على تلك الشركه ليأتي من بعده من يفتح الدفاتر ويكشف المستور وبذلك يكون قد خسر الكثير وربما اودى به ذلك التفريط الى السجن .
لذلك تجد هؤلاء المضاربين يلعبون على تلك الاسهم براحتهم وهم متيقنون ان أحدا من هؤلاء لا يستطيع ان يعرقل سيرهم .