بمشاركة أكثر من 400 درّاج من 11 دولة اختتام النسخة الثامنة من رالي 《جوردان رايدرز》 برعاية زين    |   آر إم من 《BTS》 وسامسونج يُطلقان فيلماً قصيراً يُبرز متعة الفن داخل المنزل عبر أجهزة تلفزيون سامسونج الفني   |   كارلينا   |   فكر أغيّون وسباق الأمم نحو اقتصاد المعرفة: قراءة نقدية   |   عزيزة تطرح أغنيتها المنفردة أنا وياك بتوقيع سلين داغر   |   استمرار تسلّم مشاركات 《جوائز فلسطين الثقافية》 في دورتها الثالثة عشرة – 2025/2026   |   《ماجنا إيه آي》و《تكنوفال》 تعلنان خطط تحالفٍ استراتيجي تتجاوز قيمته 1.1 مليار ريال سعودي ( 300 مليون دولار) لتعزيز التحوّل الصناعي في المنطقة    |   فتح باب الترشح لجائزة سميحة خريس للرواية  عمّان -    |   حزب الميثاق الوطني يطلق 《ملتقى الميثاقيّات》 تحت شعار 《قيادات تصنع الأثر》   |   أنماط الصراع الإسرائيلي: من الفلسطيني إلى العربي والإقليمي   |   818.1 مليون دولار أمريكي أرباح مجموعة البنك العربي بنهاية الربع الثالث من العام 2025   |   مصفاة البترول الأردنية تحذر من روابط مزيفة تنتحل اسم 《جوبترول》وتوهم المواطنين بجوائز وهمية   |   أبو حمور: صلابة الاقتصاد الأردني واستقرار سياساته المالية وراء ثقة موديز وتصنيفاتها   |   المتطرِّف 《بن غفير》ينشر مقطع فيديو جديد يتفاخر فيه بتعذيب الأسرى   |   ابراهيم بريزات يكتب : مازن القاضي، بعباءته الأردنية   |   آل العنبوسي ينعون الفقيد المرحوم الشيخ سالم أبو رمان   |   مطلوب رفع سقف الحجز على راتب التقاعد لغايات النفقة إلى (50%) منه   |   مهرجان المسرح الأردني ... !!!!!!!!.   |   مرحبًا يا خيرَ داع   |   عشائر أبو رمان تنعي فقيدها الشيخ سالم أبو رمان 《 أبو صلاح 》   |  

  • الرئيسية
  • نكشات
  • الإعدام شنقاً لامرأة و عشيقها دسا السم ونحرا رقبة زوجها في عجلون

الإعدام شنقاً لامرأة و عشيقها دسا السم ونحرا رقبة زوجها في عجلون


الإعدام شنقاً لامرأة و عشيقها دسا السم ونحرا رقبة زوجها في عجلون
قضت محكمة الجنايات الكبرى بالإعدام شنقاً لامرأة و عشيقها، بعد إقدامهما على قتل الزوج بدس السم له ونحر رقبته في منطقة عجلون.

جاء ذلك القرار خلال جلسة عقدتها هيئة محكمة الجنايات الكبرى مؤخراً برئاسة القاضي ماجد الرفايعة وعضوية القاضيين محمد الصرايرة وأديب الخوالدة.
 
وفي تفاصيل قرار محكمة الجنايات الكبرى التي حصلت "الغد” على نسخة منه، أصدر القرار بالإعدام شنقا حتى الموت للمجرمين.
 
وبدأت القصة عندما قام المغدور الذي كان على صداقة مع المجرم بتخصيص غرفة له بمنزله، حيث كان ينام في منزله منذ مدة، وخلال هذه الفترة نشأت علاقة غرامية وجنسية بين المجرم وزوجة المغدور، وقد تم الاتفاق فيما بينهما بالتخلص من (الزوج) المغدور.
 
وبعد الاتفاق بين الزوجة وعشيقها، قام الأخير بشراء السم وسلمه لزوجة المغدور التي احتفظت به في المنزل لغايات تنفيذ ما تم الاتفاق عليه.
 
وبعدها باسبوع اجتمع المجرمان بمنزل المغدور وسهروا مع بعضهم البعض، لتقوم الزوجة بإعداد القهوة ووضع السم لزوجها بالفنجان، وبعد أن شربه المغدور شعر بدوار وسقط على وجه.
 
لم يكتف عشيق الزوجة بذلك، فذهب إلى المطبخ وأحضر سكينا كبيرة وأجهز على الزوج المغدور عن طريق حز رقبتـه بواسطة السكين من الجهة اليمنى للرقبة وذلك بإحداث جرح قطعي بطول 16 سم.
 
قام المجرم بعدها بوضع الجثة داخل غطاء فرشة وغادر منزل المغدور وأحضر مركبة، وقام بحمل الجثة ووضعها في المركبة وذهب إلى منطقة صخرية ورمى الجثة داخل حفرة امتصاصية، وأغلق الحفرة.
 
عاد المجرم بعدها إلى منزل والدته القريب من مكان الحفرة الامتصاصية وأحضر "قشاطة” وأدوات تنظيف وعاد إلى منزل المغدور لتنظيف آثار الجريمة، فيما ساعدته زوجة المغدور.
 
وتخلص العشيق من السكين برميها في الحاوية، وكذلك قطع القصدير التي احتوت على السم.

بعد إخفاء آثار الجريمة نام المجرم مع زوجة المغدور بفراش واحد، وفي اليوم التالي قامت الزوجة بالإبلاغ عن فقدان زوجها من أنه قد خرج في الصباح ولم يعد.
 
وأثناء التحقيق مع المجرم اعترف بقتله للمغدور بالاشتراك مع زوجة المغدور.