خبراء بلا خبرة.. تزوير وفهلوة !!   |   الحاج عبد الفتاح حسن المحيسن 《أبو الرائد 》في ذمة الله    |   العماوي يواجه الحكومة بقرارين متعاكسين خلال أسابيع .. وملف موظف الضريبة يفجر التناقض   |   فريق PHU يتصدر المنافسة ويدخل مرحلة الحسم في مسابقة   |   الأردن يدخل عصر الذكاء الاصطناعي: ما الذي نحتاجه لنصبح دولة إدراكية؟   |   رئيس الوزراء يوجه الوزراء المعنيين بالتعاون الكامل مع الهيئة حول أي قضايا تتعلق بالمستثمرين   |   حقوق فيلادلفيا تبحث المستجدات القانونية في قانون العمل الأردني   |   الزيارة الملكية للدول الآسيوية الخمس… خطوة استراتيجية تعزّز الحضور الأردني وتفتح آفاقًا اقتصادية واعدة   |   في ذكرى ميلاد الباني… الحسين قصة وطنٍ لا تنقضي   |   جلالة الملك عبدالله الثاني: دبلوماسية لا تهدأ من أجل أردن أقوى   |   الأردن يستضيف أعمال المؤتمر العام للجمعية البرلمانية الدولية للأرثوذكسية   |   جامعة فيلادلفيا تشارك في حفل إشهار دراسة《الجامعة بوّابة التحديث السياسي》   |   سارة طالب السهيل تحاضر عن العنف ضد المرأة    |   الصرايرة : في ذكرى ميلا د المغفور له الحسين بن طلال الأردن يستمر في مسيرة البناء   |   تخمة التوقعات ونجاح المستثمرين الجدد   |   في ذكرى ميلاد جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه   |   رائد ابراهيم مكحل ( ابو بدر ) في ذمة الله   |   المغفور له الحسين وعلاقته بالصحافة   |   وزير الشباب يلتقي شباب وشابات الأزرق في المشروع التنموي السياحي ـ واحة الإبداع   |   ديكابوليس للإعلام والتعليم.. الريادة في الإعلام الاقتصادي والتعليم العصري والمنصات الطبية المعتمدة   |  

  • الرئيسية
  • اخبار محلية
  • الفعاليات الرسمية والشعبية في مخيمات اللاجئيين الفلسطينيين : نقدر عاليا توصية مجلس العائلة الملكية الهاشمية

الفعاليات الرسمية والشعبية في مخيمات اللاجئيين الفلسطينيين : نقدر عاليا توصية مجلس العائلة الملكية الهاشمية


الفعاليات الرسمية والشعبية في مخيمات اللاجئيين الفلسطينيين : نقدر عاليا توصية مجلس العائلة الملكية الهاشمية

الفعاليات الرسمية والشعبية في مخيمات اللاجئيين الفلسطينيين : نقدر عاليا توصية مجلس العائلة الملكية الهاشمية
نحن أبناء المخيمات وكجزء أصيل من النسيج الوطني الأردني الطيب نقدر عاليا صدور الإرادة الملكية السامية بالموافقة على توصية مجلس العائلة الملكية الهاشمية بتقييد تحركات وإقامة وإتصالات الأمير حمزة بعد أن نفذت كل المحاولات الحكيمة التي قام بها جلالة الملك بهذا الصدد ، فاستمرت المناورات والمراهقة السياسية وطرح شعارات خشبية تجاوزت كل الثوابت الهاشمية التي أسس عليها هذا الوطن العظيم.
لقد أكد جلالتة في رسالتة لشعبه الوفي بأنه لن يسمح لأي كان بمس المصالح العليا للوطن..، وفي هذة الحالة يقدّم جلالة الملك أمن واستقرار ومستقبل الوطن والشعب عن أي علاقة مهما كانت .
لقد وضع جلالة الملك حدا لذلك الوهم الذي ابتلي به من يفترض أن يكون الى جانب العرش وسندا لمسيرة شامخة عززها الملك عبدالله الثاني واستطاع في كل المراحل والظروف أن ينتقل بالأردن الى العلا تاركا خلفة بعض من اعتقد أن للوطن خاصرة رخوة يستطيع التسلل اليه والعبث بمقدراته وانجازاته وكبريائة.
خسيء وخاب كل من تسول له نفسة المساس بالعرش مهما استخدموا من جملٍ سياسية يحاولون من خلالها المساس بصمود الأردن قيادة وشعب أمام تحديات جسام استطاع جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم ورغم اختلال موازين القوى في الإقليم والعالم أن يحافظ على سيادة الأردن والاستمرار في مشروعه الوطني في التقدم والنماء والازدهار .
نقول كل هذا ونحن في غمرة احتفالاتنا بالمناسبات الوطنية وعيد الاستقلال الذي تحقق في ظروف عربية واقليمية وعالمية في قمة الحساسية سنة 1946.
طوبى لكم آل هاشم القادة الملهمين حملة أقدس رسالةواعز الله ملككم .
فسر بنا أيها القائد جلالة الملك عبدالله الثاني المفدى ونحن من خلفك قوافل مجد وسرايا فخار.