《سامسونج》 و《ميتا》تطلقان برنامج 《Galaxy Circle》لتمكين جيل جديد من صنّاع المحتوى   |   المتحدة للاستثمارات المالية أول شركة وساطة تنضم إلى منظومة الاستعلام الائتماني 《كريف الأردن》   |   اختصاص فريد من نوعه الشريدة يحصل على درجة الدكتوراه في القانون التجاري الدولي   |   مداخلة د. محمد أبو حمور لراديو حياه اف ام حول اقرار الحكومه لموازنة العام القادم 2026 وواقعية الفرضيات   |   أزمة الإدارة المحلية في الأردن: قراءة في تجربة قانون اللامركزية   |   وبشِّر الصابرين   |   اهالي بيت محسير عامة وآل غنام النجار وآل قطيط سعادة خاصة ينعون الحاجة بديعة قطيط ( ام جمال )   |   الأردن يفوز بجائزة 《أفضل تصميم جناح》 للشرق الأوسط خلال مشاركته في معرض WTM 2025 في لندن   |   كريف الأردن توقّع اتفاقية مع المتحدة للاستثمارات المالية لتصبح أول شركة وساطة تنضم لمنظومة الاستعلام الائتماني   |   أورنج الأردن تشارك فيديو يسلط الضوء على أهم فعالياتها لشهر تشرين الأول   |   الميثاق الوطني يبحث التعاون مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان   |   هل تم تطبيق نظام العناية الطبية ونظام الوقاية من الأخطار المهنية للعمال.؟   |   من ساعة تعد الخطوات إلى شريك حياة يومي منقذ للأرواح: ساعة Galaxy من سامسونج تجسد الابتكار الذي غير قواعد اللعبة في الصحة الرقمية   |   ندوة في عمان الأهلية حول المنح والفرص والفعاليات الثقافية في الصين   |   الميثاق الوطني يعقد جلسة حوارية بعنوان 《أولويات الإنفاق في الموازنة العامة لعام 2026》                   |   مستشفى الكرك الحكومي يتسلّم جهاز تنظير الحنجرة المرن بدعم من شركة مناجم الفوسفات الأردنية   |   الاتحاد الأوروبي وأورنج الأردن والمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا وسيزامي يقودون حوارًا حول "العلم الذي نحتاجه لعام 2050" ضمن فعاليات شهر البيئة والمناخ في الأردن 2025   |   مصفاة البترول الأردنية تنظّم جولة إعلامية على محطة تعبئة غاز عمان- أبو علندا للاطلاع على عمليات التعبئة والتطوير   |   القبض على شخصين أحدهما محكوم بـ20 عاماً والآخر من جنسية عربية بقضية احتيال تتجاوز 3 ملايين دينار   |   هل يصوت الكنيست على إعدام الأسرى؟.. الطيبي يُجيب   |  

بعد كلمة 《بسيطة》 التي اثارت الجدل.. رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يصدر بيان


بعد كلمة 《بسيطة》 التي اثارت الجدل.. رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يصدر بيان
أصدر رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الدكتور أحمد فخري العجلوني، الأربعاء، بيانا بشأن تصريحاته أثناء اجتماع لجنة التربية النيابية.
وأشار العجلوني في بيانه إلى اجتزاء حديثه وإخراجه عن سياقه والتركيز على كلمة "بسيطة" يراد بها إظهاره بشكل المستخف بالجريمة الواقعة بحق الطالبة إيمان إرشيد.
وتاليا نص البيان:  
تناقلت العديد من صفحات التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية الإخبارية مساء يوم الثلاثاء  الموافق 28 حزيران 2022، مقطعاً مجتزءاً لحديثي خلال اجتماع رؤساء الجامعات الأردنية مع لجنة التربية في مجلس النواب، والذي ناقش المنظومة الأمنية في الجامعات الأردنية.    
لقد استمرت المناقشات التي جرت بين رؤساء الجامعات الأردنية وأعضاء لجنة التربية النيابية أكثر من ساعتين من النقاش، وتبادل الآراء والمقترحات؛ ولكن للأسف هناك من اختزل هذه النقاشات البناءة في تسجيل لثواني معدودات أخرجت النصّ عما هو مقصود.   
 وكان من المؤسف ما جرى من اجتزاء لحديثي أمام اللجنة وإخراجه من سياقه، والتركيز على كلمة "بسيطة"، ومحاولة إظهاري وكأني -لا سمح الله- أستخف بحياة ابنتنا الشهيدة التي تألمنا جميعاً على رحيلها، وقد كنت أعي تماماً ما ذهبت إليه في هذه المداخلة، ولم يخُن التعبير لساني، لكن خان من أوّل ونقل وفسرّ.     
لقد كان محور الحديث متعلقاً بمحاولات الإساءة المتتالية للجامعات الأردنية، وتصوير الجريمة النكراء على أنها ظاهرة عامة في مؤسساتنا الأكاديمية، والحقيقة أنها ليست كذلك، بل إنها سابقة، وتكاد لا تُذكر مقارنة مع ما يحدث في جامعات العالم والمؤسسات التعليمية في أرقى دول العالم، ولا يجب أن يكون لها انعكاسات وآثار سلبية كبيرة على سمعة جامعاتنا الأردنية التي كانت ومازالت ويجب أن تظلّ منارة وأنموذجاً للجامعات في المنطقة والعالم.     
 
إن ما قصدته في الاجتماع، هو عدم الإساءة للجامعات الوطنية وخلق حالة من الهلع لدى أهالي الطلبة الأردنيين والعرب والأجانب في جامعاتنا الوطنية، والتوقّف عن محاولات ضرب سمعة جامعاتنا ومؤسساتنا التعليمية؛ خاصة ونحن نتمتع بأجهزة أمنية قادرة على تحقيق منظومة الأمن والأمان وردع كل من تسول له نفسه إيقاع الأذى على الآخرين.     
 
وأؤكد أنني لم اقصد الإساءة لا سمح الله للمرحومة أو ذويها على الإطلاق، فهي ابنتنا وفاجعتنا بفقدانها لم تكن ليمضي دون عقاب، وجنى القاتل فيها على نفسه وعزاؤنا الحار لعائلة الفقيدة، وندعو الله عز وجل أن يحتسبها مع الشهداء والصديقين.