وبشِّر الصابرين   |   اهالي بيت محسير عامة وآل غنام النجار وآل قطيط سعادة خاصة ينعون الحاجة بديعة قطيط ( ام جمال )   |   الأردن يفوز بجائزة 《أفضل تصميم جناح》 للشرق الأوسط خلال مشاركته في معرض WTM 2025 في لندن   |   كريف الأردن توقّع اتفاقية مع المتحدة للاستثمارات المالية لتصبح أول شركة وساطة تنضم لمنظومة الاستعلام الائتماني   |   أورنج الأردن تشارك فيديو يسلط الضوء على أهم فعالياتها لشهر تشرين الأول   |   الميثاق الوطني يبحث التعاون مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان   |   هل تم تطبيق نظام العناية الطبية ونظام الوقاية من الأخطار المهنية للعمال.؟   |   من ساعة تعد الخطوات إلى شريك حياة يومي منقذ للأرواح: ساعة Galaxy من سامسونج تجسد الابتكار الذي غير قواعد اللعبة في الصحة الرقمية   |   الميثاق الوطني يعقد جلسة حوارية بعنوان 《أولويات الإنفاق في الموازنة العامة لعام 2026》                   |   هل يصوت الكنيست على إعدام الأسرى؟.. الطيبي يُجيب   |   التنمر بين الطلبة.. مسؤولية جامعية ومجتمعية   |   فعاليات توعوية في جامعة فيلادلفيا ضمن أسبوع《بالحوار نبني بيئة جامعية آمنة》   |   البنك العربي يطلق النسخة الثانية من مبادرة 《فن التدوير》 بالتعاون مع متحف الأطفال     |   خطاب العرش... رؤية ملك تبعث روح المبادرة والعمل   |   معالي فارس بريزات رئيس سلطة إقليم البترا: مؤشرات السياحة في البترا تشهد تحسناً ملحوظ   |   رؤية استشرافية ملكية نحو مستقبل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في الأردن   |   نصف مليون مواطن يمكن نقلهم من 《الكفاف》إلى 《الكفاية》؛   |   الدكتور هاني الجراح يعلن ترشحه لموقع نقيب الفنانين الأردنيين   |   عيادة AK ClINIC للاسنان والحقن التجميلي غير الجراحي والعناية بالبشره للدكتوره افنان خليل عطية   |   عبد الكريم الكباريتي رئيساً لمجلس إدارة مصرف بغداد   |  

  • الرئيسية
  • خبر وصورة
  • دراسة شملت 15 ألف طبيب من 11 دولة: 78% من الأطباء يؤكدون أن دخان السجائر هو السبب الرئيسي في أضرار التدخين وليس النيكوتين

دراسة شملت 15 ألف طبيب من 11 دولة: 78% من الأطباء يؤكدون أن دخان السجائر هو السبب الرئيسي في أضرار التدخين وليس النيكوتين


دراسة شملت 15 ألف طبيب من 11 دولة: 78% من الأطباء يؤكدون أن دخان السجائر هو السبب الرئيسي في أضرار التدخين وليس النيكوتين

دراسة شملت 15 ألف طبيب من 11 دولة: 78% من الأطباء يؤكدون أن دخان السجائر هو السبب الرئيسي في أضرار التدخين وليس النيكوتين

 

 

 

خبراء: منتجات التبغ البديلة تقلل الأضرار الناتجة عن السجائر التقليدية ويجب التحفيز على تبنيها

 

كشفت دراسة بحثية حديثة شملت استطلاع رأي 15 ألف طبيب من 11 دولة حول العالم، أن 78% من الأطباء يتفقون على أن دخان السجائر الناتج عن عملية احتراق التبغ، هو السبب الرئيسي في الأضرار الصحية الناتجة وليس النيكوتين نفسه، بما يتماشى مع الدراسات العلمية الحديثة التي أثبتت ذلك.

 

وأجريت الدراسة من قبل منصة Sermo الرائدة في مجال الرؤى العملية الخاصة بالرعاية الصحية، بتمويل من مؤسسة "من أجل عالم خال من التدخين"، وتراوحت تخصصات الأطباء المشاركين بين الطب الباطني، وأمراض القلب، والرئة، والأورام، والطب النفسي، في دول أمريكا، والصين، وألمانيا، واليونان، والهند، واليابان، وجنوب أفريقيا، وذلك بهدف الوقوف على الأسباب المتعلقة بالأمراض المرتبطة بالتدخين.

 

وتؤكد الأبحاث العلمية أن عملية احتراق التبغ في السجائر هي السبب الرئيسي في المخاطر الناتجة عن التدخين التقليدي، حيث تتم عملية الاحتراق عند درجة حرارة تبدأ من 400 درجة مئوية، ينتج عنها دخانًا يحمل بداخله أكثر من 6 آلاف مركب كيميائي ضار، تم تصنيف حوالي 100 منها على أنها ضارة أو قد تكون ضارة لصحة الإنسان.

 

لذلك، وللتخفيف من هذه المخاطر، لجأ بعض صناع منتجات التبغ البديلة إلى ابتكارات تقصي عملية الحرق وتعتمد تسخين التبغ عند درجة حرارة لا تتجاوز 350 درجة مئوية كحد أقصى، حتى لا ينتج دخانًا، وبالتالي تنخفض مستويات المواد الكيميائية الضارة بنسبة تصل إلى 95% مقارنة بدخان السجائر، غير أن ذلك لا يعني بالضرورة خفض الأضرار الناتجة عن التدخين بالنسبة نفسها، كما أن هذه المنتجات ليست خالية تمامًا من المخاطر.

 

واتفق ما بين 71% و 94% من الأطباء الذين شملتهم - دراسة Sermo - على أن الإقلاع عن التدخين هو الخيار الأفضل والأول دائماً لدى الأطباء، كما أبدى غالبية كبيرة من المشاركين، رغبتهم في الحصول على التدريب اللازم حول آليات تقليل التدخين أو الإقلاع عنه تماماً.

 

ومن جانبه أكد طبيب الأورام الفرنسي، ديفيد خياط، على أن النيكوتين ليس السبب الرئيسي للأمراض المرتبطة بالتدخين مثل السرطان؛ وأن استنشاق الدخان الناتج من عملية احتراق السيجارة هي السبب الرئيسي وراء العديد من المخاطر والسموم.

 

وأضاف خياط، أن الهدف الأول لأي شخص يجب أن يتمثل في الإقلاع التام عن التدخين، لكن هناك دائمًا بعض الأشخاص الذين لا يرغبون في التوقف عن التدخين، وهنا تأتي أهمية مبدأ الحد من المخاطر، والمنتجات الخالية من الدخان التي يجب الاستفادة منها وإعطاء الدوافع للبحث عن منتجات أحدث وأقل خطورة.

 

وأوصي خياط الذين لا يرغبون في الإقلاع عن التدخين بضرورة تقليل المخاطر من خلال الاعتماد على منتجات التبغ البديلة الخالية من الدخان والتي تعتمد على التسخين بدلاً عن الحرق