من ساعة تعد الخطوات إلى شريك حياة يومي منقذ للأرواح: ساعة Galaxy من سامسونج تجسد الابتكار الذي غير قواعد اللعبة في الصحة الرقمية   |   الميثاق الوطني يعقد جلسة حوارية بعنوان 《أولويات الإنفاق في الموازنة العامة لعام 2026》                   |   التنمر بين الطلبة.. مسؤولية جامعية ومجتمعية   |   فعاليات توعوية في جامعة فيلادلفيا ضمن أسبوع《بالحوار نبني بيئة جامعية آمنة》   |   البنك العربي يطلق النسخة الثانية من مبادرة 《فن التدوير》 بالتعاون مع متحف الأطفال     |   خطاب العرش... رؤية ملك تبعث روح المبادرة والعمل   |   معالي فارس بريزات رئيس سلطة إقليم البترا: مؤشرات السياحة في البترا تشهد تحسناً ملحوظ   |   رؤية استشرافية ملكية نحو مستقبل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في الأردن   |   الدكتور هاني الجراح يعلن ترشحه لموقع نقيب الفنانين الأردنيين   |   عيادة AK ClINIC للاسنان والحقن التجميلي غير الجراحي والعناية بالبشره للدكتوره افنان خليل عطية   |   عبد الكريم الكباريتي رئيساً لمجلس إدارة مصرف بغداد   |   نائب ميادة شريم قدمت نموذجاً مميزاً للقيادة النسائية في مجلس النواب   |   وزارة السياحة والآثار تشارك في قمة السياحة العربية 2025 في لندن   |   شركة ميناء حاويات العقبة تكشف عن أبرز مؤشرات أدائها التشغيلي لشهر تشرين الأول 2025   |   مشروع المملكة للرعاية الصحية والتعليم الطبي يعلن عن توقيع اتفاقية جديدة لتنفيذ أعمال تصميم وهندسة الواجهات الخارجية   |   البريد الأردني يعلن عن خطة إصدارات الطوابع التذكارية لعام 2026 .   |   الملك يوجه بصياغة تشريعات تواكب تقنيات الذكاء الاصطناعي   |   قريبا في الأردن .. نظام إلكتروني لضبط المخالفات البيئية   |   واشنطن تدعو إسرائيل للسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة   |   زخات من الأمطار على مناطق في المملكة اليوم   |  

  • الرئيسية
  • اقتصاد واستثمار
  • البنك الأردني الكويتي يواصل ريادته في مجال الاستدامة ويحصل على اعتماد عالمي جديد في كفاءة الطاقة

البنك الأردني الكويتي يواصل ريادته في مجال الاستدامة ويحصل على اعتماد عالمي جديد في كفاءة الطاقة


البنك الأردني الكويتي يواصل ريادته في مجال الاستدامة ويحصل على اعتماد عالمي جديد في كفاءة الطاقة

 

 

البنك الأردني الكويتي يواصل ريادته في مجال الاستدامة ويحصل على اعتماد عالمي جديد في كفاءة الطاقة

في إطار التزامه الراسخ بالاستدامة البيئية وتحسين كفاءة الطاقة وتقليل انبعاثات الكربون الناتجة عن عملياته، أعلن البنك الأردني الكويتي عن حصوله على شهادة ISO 50001:2018 الخاصة بنظم إدارة الطاقة.

ويأتي هذا الإنجاز ليكمل سلسلة من الاعتمادات العالمية التي حصل عليها البنك في وقت سابق في مجالات الطاقة، والمباني الخضراء، والبيئة، والسلامة والصحة المهنية، كما يعزز هذا الإنجاز من مكانة "الأردني الكويتي" كمؤسسة سباقة في تطبيق الممارسات البيئية المستدامة، ويعكس رؤيته الطموحة لبناء مستقبل أكثر استدامة من خلال تطوير سياسات مبتكرة وكفاءة عالية في إدارة موارده.

و قد قام مدير عام شركة TUV Austria المهندس محمود مصطفى بتسليم الشهادة للسيد الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي هيثم البطيخي، بحضور شخصيات بارزة، من بينهم السفيرة النمساوية لدى المملكة ماريكيه تسيمبورغ ، ومدير التسويق والعلاقات العامة في السفارة السيد رعد شرايرة، إلى جانب رئيس قطاع العمليات والمساندة، ورئيس الشؤون الإدارية، ومدير دائرة الهندسة والسلامة والبيئة.

وفي هذه المناسبة، قال السيد هيثم البطيخي:" فخورون بحصولنا على شهادة ISO 50001 التي تؤكد التزامنا بتبني أفضل الممارسات العالمية في إدارة الطاقة، ليس فقط من أجل تحسين كفاءة عملياتنا وتقليل استهلاك الطاقة، بل أيضاً من أجل الإسهام الفعلي في تقليل البصمة الكربونية ودعم الجهود الوطنية والعالمية لمواجهة التغير المناخي".

وأضاف البطيخي:" أن هذه الشهادة هي تتويج لعمل جماعي وجهود متواصلة من فريق عملنا لتطبيق حلول مبتكرة تسهم في تعزيز كفاءة استخدام الطاقة. ويسعدنا بأن نكون من أوائل المؤسسات المالية في الأردن التي تلتزم بهذه المعايير، ونتطلع إلى مواصلة تنفيذ مشاريع مستدامة تخدم مجتمعنا وبيئتنا."

من جانبه، هنأ مدير عام شركة TUV Austria المهندس محمود مصطفى، البنك الأردني الكويتي على هذا الإنجاز المتميز، موضحاً أن هذه الشهادة هي تأكيد فعلي على التزام البنك بالممارسات المستدامة والابتكار في إدارة الطاقة، وأن هذه الشهادة ليست مجرد إنجاز يُضاف إلى سجل البنك الحافل، بل هي دليل ملموس على التزامه بالتحسين المستمر وتحقيق نتائج عملية ملموسة في كفاءة الطاقة وتقليل الانبعاثات.

وأعرب المهندس مصطفى عن اعتزاز TUV Austria بشراكتها مع البنك الأردني الكويتي الذي يضع معايير جديدة في مجال الاستدامة.

تجدر الإشارة إلى أن البنك الأردني الكويتي يعد من البنوك الرائدة في مجال الاستدامة حيث يطلق دائما مبادرات متعددة، لكل منها أهداف واضحة تتمثل في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة، والمساهمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية، إلى جانب قدرة هذه المبادرات على تعزيز التعاون بين الحكومات والشركات والمجتمع المدني.

-انتهى-