الحاجة عطفة محمد البشير الغزاوي (( ام ايمن )) في ذمة الله   |   زين ترعى مؤتمر ومعرض الأردن الدولي للشحن والتخليص والخدمات اللوجستية 《JIFEX 2025》   |   شركة عرموش للاستثمارات السّياحيّة – ماكدونالدز الأردن- تحتفي باليوم العالمي لذوي الإعاقة بفعاليّة خاصّة   |   صندوق دعم البحث العلمي والتطوير في الصناعة ينفذ برامج تدريبية فنية متخصصة لدعم القطاع الصناعي   |   بنك الاتحاد يفوز بجائزتين مرموقتين من 《The Global Economics Awards》 البريطانية لعام 2025   |   خلال جولة ميدانية للاطلاع على جاهزية منشآت دورة الألعاب للأندية العربية للسيدات 2026   |   حزب الميثاق الوطني ينظّم فعالية بازار وكرنفال مأدبا   |   《الإعلام النيابية》 تزور نقابة الصحفيين   |   شكر وتقدير لإدارة مستشفى الاستقلال والكادر الطبي والتمريضي.    |   اليوم العلمي الثاني للجمعية يسلّط الضوء على توظيف الذكاء الاصطناعي في المختبرات الطبية   |   أبوغزاله يستقبل سفير الصين في الأردن ويؤكد استعداده للتعاون في مختلف المجالات   |   مسؤولية رعاية متقاعدي الضمان و 《تزبيط》 السياسات   |   استعدوا لأبرد فترات السنة... الأرصاد: مربعانية الشتاء الأحد   |   هيئة أممية: لم تعد هناك مجاعة في غزة لكن الوضع لا يزال حرجًا   |   إنطلاق فعاليات أولمبياد اللغة الإنجليزية العالمي للجامعات 2025 تحت عنوان《 الرياضة》تكريماً لإنجازات منتخب النشامى الأردني ...صور   |   الحاج فريد لطفي الجعفري في ذمة الله   |   《عربية السيدات》 تنطلق بنسختها الثامنة برعاية كريمة من الشيخة جواهر القاسمي   |   أداء مشرف للنشامى يستحق الاحتفاء به    |   سان جورج الفحيص- يطلق موسماً احتفالياً بعيد الميلاد المجيد   |   الدكتور ابراهيم بريزات يكتب :حين يتحوّل المنتخب إلى وطن   |  

  • الرئيسية
  • اقتصاد واستثمار
  • البنك الأردني الكويتي يواصل ريادته في مجال الاستدامة ويحصل على اعتماد عالمي جديد في كفاءة الطاقة

البنك الأردني الكويتي يواصل ريادته في مجال الاستدامة ويحصل على اعتماد عالمي جديد في كفاءة الطاقة


البنك الأردني الكويتي يواصل ريادته في مجال الاستدامة ويحصل على اعتماد عالمي جديد في كفاءة الطاقة

 

 

البنك الأردني الكويتي يواصل ريادته في مجال الاستدامة ويحصل على اعتماد عالمي جديد في كفاءة الطاقة

في إطار التزامه الراسخ بالاستدامة البيئية وتحسين كفاءة الطاقة وتقليل انبعاثات الكربون الناتجة عن عملياته، أعلن البنك الأردني الكويتي عن حصوله على شهادة ISO 50001:2018 الخاصة بنظم إدارة الطاقة.

ويأتي هذا الإنجاز ليكمل سلسلة من الاعتمادات العالمية التي حصل عليها البنك في وقت سابق في مجالات الطاقة، والمباني الخضراء، والبيئة، والسلامة والصحة المهنية، كما يعزز هذا الإنجاز من مكانة "الأردني الكويتي" كمؤسسة سباقة في تطبيق الممارسات البيئية المستدامة، ويعكس رؤيته الطموحة لبناء مستقبل أكثر استدامة من خلال تطوير سياسات مبتكرة وكفاءة عالية في إدارة موارده.

و قد قام مدير عام شركة TUV Austria المهندس محمود مصطفى بتسليم الشهادة للسيد الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي هيثم البطيخي، بحضور شخصيات بارزة، من بينهم السفيرة النمساوية لدى المملكة ماريكيه تسيمبورغ ، ومدير التسويق والعلاقات العامة في السفارة السيد رعد شرايرة، إلى جانب رئيس قطاع العمليات والمساندة، ورئيس الشؤون الإدارية، ومدير دائرة الهندسة والسلامة والبيئة.

وفي هذه المناسبة، قال السيد هيثم البطيخي:" فخورون بحصولنا على شهادة ISO 50001 التي تؤكد التزامنا بتبني أفضل الممارسات العالمية في إدارة الطاقة، ليس فقط من أجل تحسين كفاءة عملياتنا وتقليل استهلاك الطاقة، بل أيضاً من أجل الإسهام الفعلي في تقليل البصمة الكربونية ودعم الجهود الوطنية والعالمية لمواجهة التغير المناخي".

وأضاف البطيخي:" أن هذه الشهادة هي تتويج لعمل جماعي وجهود متواصلة من فريق عملنا لتطبيق حلول مبتكرة تسهم في تعزيز كفاءة استخدام الطاقة. ويسعدنا بأن نكون من أوائل المؤسسات المالية في الأردن التي تلتزم بهذه المعايير، ونتطلع إلى مواصلة تنفيذ مشاريع مستدامة تخدم مجتمعنا وبيئتنا."

من جانبه، هنأ مدير عام شركة TUV Austria المهندس محمود مصطفى، البنك الأردني الكويتي على هذا الإنجاز المتميز، موضحاً أن هذه الشهادة هي تأكيد فعلي على التزام البنك بالممارسات المستدامة والابتكار في إدارة الطاقة، وأن هذه الشهادة ليست مجرد إنجاز يُضاف إلى سجل البنك الحافل، بل هي دليل ملموس على التزامه بالتحسين المستمر وتحقيق نتائج عملية ملموسة في كفاءة الطاقة وتقليل الانبعاثات.

وأعرب المهندس مصطفى عن اعتزاز TUV Austria بشراكتها مع البنك الأردني الكويتي الذي يضع معايير جديدة في مجال الاستدامة.

تجدر الإشارة إلى أن البنك الأردني الكويتي يعد من البنوك الرائدة في مجال الاستدامة حيث يطلق دائما مبادرات متعددة، لكل منها أهداف واضحة تتمثل في خفض انبعاثات الغازات الدفيئة، والمساهمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية، إلى جانب قدرة هذه المبادرات على تعزيز التعاون بين الحكومات والشركات والمجتمع المدني.

-انتهى-