مداخلة د. محمد أبو حمور لراديو حياه اف ام حول اقرار الحكومه لموازنة العام القادم 2026 وواقعية الفرضيات   |   أزمة الإدارة المحلية في الأردن: قراءة في تجربة قانون اللامركزية   |   وبشِّر الصابرين   |   اهالي بيت محسير عامة وآل غنام النجار وآل قطيط سعادة خاصة ينعون الحاجة بديعة قطيط ( ام جمال )   |   الأردن يفوز بجائزة 《أفضل تصميم جناح》 للشرق الأوسط خلال مشاركته في معرض WTM 2025 في لندن   |   كريف الأردن توقّع اتفاقية مع المتحدة للاستثمارات المالية لتصبح أول شركة وساطة تنضم لمنظومة الاستعلام الائتماني   |   أورنج الأردن تشارك فيديو يسلط الضوء على أهم فعالياتها لشهر تشرين الأول   |   الميثاق الوطني يبحث التعاون مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان   |   هل تم تطبيق نظام العناية الطبية ونظام الوقاية من الأخطار المهنية للعمال.؟   |   من ساعة تعد الخطوات إلى شريك حياة يومي منقذ للأرواح: ساعة Galaxy من سامسونج تجسد الابتكار الذي غير قواعد اللعبة في الصحة الرقمية   |   الميثاق الوطني يعقد جلسة حوارية بعنوان 《أولويات الإنفاق في الموازنة العامة لعام 2026》                   |   هل يصوت الكنيست على إعدام الأسرى؟.. الطيبي يُجيب   |   التنمر بين الطلبة.. مسؤولية جامعية ومجتمعية   |   فعاليات توعوية في جامعة فيلادلفيا ضمن أسبوع《بالحوار نبني بيئة جامعية آمنة》   |   البنك العربي يطلق النسخة الثانية من مبادرة 《فن التدوير》 بالتعاون مع متحف الأطفال     |   خطاب العرش... رؤية ملك تبعث روح المبادرة والعمل   |   معالي فارس بريزات رئيس سلطة إقليم البترا: مؤشرات السياحة في البترا تشهد تحسناً ملحوظ   |   رؤية استشرافية ملكية نحو مستقبل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في الأردن   |   نصف مليون مواطن يمكن نقلهم من 《الكفاف》إلى 《الكفاية》؛   |   الدكتور هاني الجراح يعلن ترشحه لموقع نقيب الفنانين الأردنيين   |  

تعديل حكومي وشيك وترجيح دخول (7-8) وزراء


تعديل حكومي وشيك وترجيح دخول (7-8) وزراء

المركب الاخباري 

كشفت مصادر حكومية مطلعة، أن وزراء سيضعون استقالاتهم تحت تصرف رئيس الوزراء هاني الملقي، تمهيدا لإجرائه تعديلا وزاريا يتوقع أن يطال 7-8 وزراء، وقد يشمل إجراء مناقلات بين وزارتين.

وتوقعت المصادر في تصريح له أمس، أن يتم الإعلان عن التعديل الوزاري صباح الأحد المقبل.
وتحدثت المصادر عن بدء الملقي، أمس، وسط سرية وتكتم شديدين، مشاورات الساعات الأخيرة لإجراء التعديل، وهو السادس منذ شكل الملقي حكومته في الثامن والعشرين من أيلول (سبتمبر) 2016.

ورجحت المصادر أن يختار الرئيس نائبين له، مبينة أن هناك حديثا عن اختيار الوزيرين السابقين جعفر حسان وجمال الصرايرة لهذين المنصبين.

وكشفت المصادر، أن ثمة جدلا بين الوزراء حول الأقدمية فيما يخص منصبي نائبي الرئيس، حيث اعترض بعض الوزراء على الأسماء المقترحة للموقعين من حيث أنهم أحق منهما.

ومن المتوقع أن يشمل التعديل حقائب سيادية وخدماتية ومتخصصة ذات بعد اقتصادي، فيما يعتقد أن تزيد قائمة الأسماء التي أعدها الرئيس للخروج من الوزارة، وفقا لأي معطيات ومؤشرات جديدة قد تكون على شكل نصائح يمكن للرئيس الاستعانة بها.

مشاورات التعديل، بحسب المصادر التي بدأها الرئيس شملت مقابلات مع شخصيات يدرس دخولها التشكيلة، إضافة إلى ترشيحات يتوقع أن تتم من خلال تجارب الرئيس أو متابعة لإنجازات البعض وأعمالهم.