من ساعة تعد الخطوات إلى شريك حياة يومي منقذ للأرواح: ساعة Galaxy من سامسونج تجسد الابتكار الذي غير قواعد اللعبة في الصحة الرقمية   |   الميثاق الوطني يعقد جلسة حوارية بعنوان 《أولويات الإنفاق في الموازنة العامة لعام 2026》                   |   التنمر بين الطلبة.. مسؤولية جامعية ومجتمعية   |   فعاليات توعوية في جامعة فيلادلفيا ضمن أسبوع《بالحوار نبني بيئة جامعية آمنة》   |   البنك العربي يطلق النسخة الثانية من مبادرة 《فن التدوير》 بالتعاون مع متحف الأطفال     |   خطاب العرش... رؤية ملك تبعث روح المبادرة والعمل   |   معالي فارس بريزات رئيس سلطة إقليم البترا: مؤشرات السياحة في البترا تشهد تحسناً ملحوظ   |   رؤية استشرافية ملكية نحو مستقبل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في الأردن   |   الدكتور هاني الجراح يعلن ترشحه لموقع نقيب الفنانين الأردنيين   |   عيادة AK ClINIC للاسنان والحقن التجميلي غير الجراحي والعناية بالبشره للدكتوره افنان خليل عطية   |   عبد الكريم الكباريتي رئيساً لمجلس إدارة مصرف بغداد   |   نائب ميادة شريم قدمت نموذجاً مميزاً للقيادة النسائية في مجلس النواب   |   وزارة السياحة والآثار تشارك في قمة السياحة العربية 2025 في لندن   |   شركة ميناء حاويات العقبة تكشف عن أبرز مؤشرات أدائها التشغيلي لشهر تشرين الأول 2025   |   مشروع المملكة للرعاية الصحية والتعليم الطبي يعلن عن توقيع اتفاقية جديدة لتنفيذ أعمال تصميم وهندسة الواجهات الخارجية   |   البريد الأردني يعلن عن خطة إصدارات الطوابع التذكارية لعام 2026 .   |   الملك يوجه بصياغة تشريعات تواكب تقنيات الذكاء الاصطناعي   |   قريبا في الأردن .. نظام إلكتروني لضبط المخالفات البيئية   |   واشنطن تدعو إسرائيل للسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة   |   زخات من الأمطار على مناطق في المملكة اليوم   |  

11 لقاحاً لكورونا في التجارب الأخيرة على البشر


11 لقاحاً لكورونا في التجارب الأخيرة على البشر

يوجد حالياً 48 لقاحاً مضاداً لوباء كوفيد-19 في مرحلة التجارب السريرية على البشر، لكن 11 منها فقط دخلت المرحلة الثالثة والأخيرة قبل الحصول على موافقة السلطات، وفق منظمة الصحة العالمية.
في ما يلي عرض لأبرز اللقاحات المرشح وصولها إلى الأسواق أولاً:
أكثر لقاحين واعدين هما لشركة فايزر وشريكتها بايونتيك، وشركة موديرنا الأميركية، ويبدوان الأكثر تقدماً باستخدامهما تكنولوجيا متطورة.
وتعتمد هذه التكنولوجيا على ضخ جزئيات من الإرشادات الجينية تسمى بـ”الرنا المرسال” في الخلايا، لدفعها إلى تصنيع بروتينات أو “مضادات” موجهة ضد فيروس كورونا. ترسل هذه البروتينات إلى النظام المناعي الذي يقوم بدوره بإنتاج أجسام مضادة حيوية.
– فايزر: قدمت الشركة الأميركية العملاقة وشريكتها الألمانية بيونتيك نتائج المرحلة الثالثة من التجارب، تظهر فعالية للقاحهما بنسبة 95% لدى المشاركين.
وطلبتا الجمعة من إدارة الغذاء والدواء الأميركية بترخيص لقاحهما، وهما أول المصنعين الذين يقدمون طلباً مماثلاً في الولايات المتحدة وأوروبا.
– موديرنا: أعلنت شركة التكنولوجيا الحيوية الأميركية أن لقاحها فعال بنسبة 94,5%، وتعتزم تصنيع 20 مليون جرعة منه بحلول نهاية العام.

تعتمد العديد من اللقاحات على هذه التكنولوجيا. وتقضي بمعالجة العوامل المعدية من فيروس سارس-كوف-2 كيميائياً أو عبر الحرارة، لإفقادها خطورتها، لكن مع الحفاظ على قدرتها في إنتاج ردٍّ مناعيّ. وهذا أكثر أشكال التلقيح تقليديةً.
– سينوفاك: أطلقت الشركة الصينية تجارب المرحلة الثالثة من لقاحها “كورونا فاك” على آلاف المتطوعين لا سيما في البرازيل.
– سينوفارم، مختبر صيني آخر، قام بإطلاق مشروعي لقاح مع معاهد أبحاث صينية. وتتوقع الصين أنها ستتمكن بحلول نهاية العام من إنتاج 610 ملايين جرعات من عدة لقاحات مضادة لكوفيد-19، وسبق أن أعطت الضوء الأخضر للاستخدام الطارئ لبعضها.
– شركة بهارات بيوتيك الهندية أطلقت في تشرين الثاني/نوفمبر عملية تجنيد لـ26 ألف شخص للخضوع لتجارب على لقاحها “كوفاكسين” الذي يجري تطويره بدعم من الحكومة الهندية، وتتوقع أن يصبح متوفراً في الربع الأول من عام 2021.
تستخدم اللقاحات ذات “الناقل الفيروس” فيروساً آخر أقلّ ضراوة، يجري تحويله ليضاف إلى جزء من الفيروس المسؤول عن مرض كوفيد-19. يتم إدخال الفيروس المعدل إلى خلايا الأفراد التي تقوم بدورها بإنتاج بروتين نموذجي لسارس-كوف-2، ما من شأنه تلقين أنظمتهم المناعية على التعرف عليه.
– المجموعة الإنكليزية-السويدية أسترازينيكا وجامعة أوكسفورد: يستخدم لقاحهما فيروساً غدانياً كناقل فيروسي. بحسب النتائج التي نشرت الاثنين، فإن هذا اللقاح فعال بنسبة 70% كمعدل، وحتى 90% في بعض الحالات. وتقول أسترازينيكا إنها أحرزت تقدماً بالتصنيع المقرر لثلاثة مليارات جرعة يفترض أن تصبح متوفرة في 2021.
– جونسون أند جونسون: أطلقت الشركة الأميركية تجربتين سريريتين للقاحها المكون من فيروس غداني معدل، الأولى تقوم على إعطاء جرعة واحدة للمشاركين، والثانية جرعتين. وحول العالم، سيتلقى هذا اللقاح 90 ألف مشارك بالإجمال. وينتظر إصدار النتائج في الفصل الأول من عام 2021.
– كانسينو بايولوجيكال: طورت الشركة الصينية “أد5 أن كوف”، بالتعاون مع الجيش، وهو لقاح مستند على فيروس غداني. وأطلقت تجارب المرحلة الثالثة في المكسيك وروسيا وباكستان.
– سبوتنيك 5: لقاح طوره مركز أبحاث الأوبئة “غاماليا”، مع وزارة الدفاع الروسية، ويعتمد على استخدام ناقلين فيروسيين وفيروسين غدانيين. وأعلن الروس قبل أيام أنه فعال بنسبة 92%. لكن يتهم معهد “غاماليا” بخرق البروتوكولات الاعتيادية من أجل تسريع عملية تطوير اللقاح العلمية. وأعلن العديد من المسؤولين الروس الكبار أنهم تلقوا لقاح سبوتنيك 5.
– نوفافاكس: تطور الشركة الأميركية لقاحاً يعتمد على بروتين معاد التركيب. ويملك فيروس كورونا المستجد على سطحه نقاط (هي بروتينات فيروسية) تتصل بالخلايا التي تنال العدوى. ويمكن إعادة إنتاج هذه البروتينات وإدخالها من جديد عن النظام المناعي لدفعه إلى الاستجابة.
أطلقت نوفافاكس في أيلول/سبتمبر المرحلة الثالثة من التجارب السريرية في المملكة المتحدة ويفترض أن تطلق أواخر تشرين الثاني/نوفمبر تجارب في الولايات المتحدة. والمعطيات الأولية يفترض ان تصدر في الفصل الأول من عام 2021. (أ ف ب)