جورامكو تقيم عشاء 《تحت ظل الطائرات》احتفاءً ببدء العمليات التشغيلية في هنجر 7   |   نقيب الصحفيين ونائبه في ضيافة عمان الاهلية   |   لماذا بكى نائب الرئيس الاميركي ؟؟؟   |   بنك الاتحاد يحقق نمواً ملحوظاً في مؤشرات أدائه في الربع الثالث من عام 2025   |   رئيس الوزراء.. 《الثقافة》تطلق الدورة الـ19 لبرنامج مكتبة الأسرة الأردنية من 《الريشة》   |   زين والتدريب المهني تختتمان دورة التدريب المجانية على تكنولوجيا《الفايبر》   |   عن مازن القاضي واشياء اخرى   |   وزارة الثقافة تطلق مهرجان الأغنية الأردنية 2025 وتعلن أسماء المتأهلين لمرحلته النهائية   |   البدادوة يقود مطالب وطنية في لقاء مع رئيس الوزراء: رؤية صناعية، عدالة اجتماعية، وتطوير الخدمات الصحية والتعليمية   |   شريك الابتكار لمؤتمر ومعرض C8 2025 الذي سيعقد تحت رعاية سمو ولي العهد   |   عزم تتصدر الأداء النيابي خلال الدورة الاولى للبرلمان   |   انطلاق رالي 《جوردان رايدرز》غداً لدعم السياحة في المثلث الذهبي برعاية زين   |   رئاسة الوزراء تعلن عن مشاريع في عمّان: جسر صويلح وقطار خفيف ومطار ماركا ومدارس ومركز رياضي ونقل المسلخ   |   الجوائز العربية… والثقافة التي تضيء أفق المستقبل   |   الصناعيون في ضيافة الملك   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن توفر بعثة لحاملي درجة الماجستير للحصول على درجة الدكتوراه   |   عمان الأهلية تهنئ طالبها محمود الطرايرة بفوزه بالميدالية البرونزية ببطولة العالم للتايكواندو   |   الأرصاد تحذر من الضباب الكثيف على طريقي المطار والمفرق دمشق الدولي   |   من الانقسام إلى البناء: طريق الشرق الأوسط نحو استقرارٍ وتنميةٍ مستدامة   |   تعلن جامعة فيلادلفيا عن حاجتها لتعيين أعضاء هيئة تدريس للعام الجامعي 2025/2026،   |  

  • الرئيسية
  • عربي دولي
  • الإعلام العبري يكشف: 40 ألف مقاتل من 3 دول عربية وصلوا الجولان لدعم 《حزب الله》

الإعلام العبري يكشف: 40 ألف مقاتل من 3 دول عربية وصلوا الجولان لدعم 《حزب الله》


الإعلام العبري يكشف: 40 ألف مقاتل من 3 دول عربية وصلوا الجولان لدعم 《حزب الله》

 ادعت صحيفة “هآرتس” العبرية، أن 40 ألف “مقاتل” من 3 دول عربية وصلوا بالقرب من هضبة الجولان السورية المحتلة، تمهيدا لاحتمال دعم “حزب الله” في المواجهات الراهنة ضد الجيش الإسرائيلي.

 

 

ومنذ صباح الاثنين، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي “أعنف وأوسع” هجوم على لبنان منذ بدء المواجهات مع “حزب الله” قبل نحو عام، وأسفر عن 558 شهيدا، بينهم 50 طفلا و94 امرأة، بالإضافة إلى 1835 جريحا، وفق وزارة الصحة اللبنانية.

 

 

في المقابل، يستمر انطلاق صفارات الإنذار في شمال الأراضي المحتلة قرب الحدود مع لبنان؛ إثر إطلاق “حزب الله” مئات الصواريخ على مواقع عسكرية ومستوطنات، وسط تعتيم إسرائيلي صارم على الخسائر البشرية والمادية، حسب مراقبين.

 

 

ونقلا عن مصادر بالمؤسسة الأمنية لم تسمها، أضافت “هآرتس” في تقرير أن “الجيش (الإسرائيلي) يتابع بقلق بالغ وصول نحو 40 ألف مقاتل من دول عربية، هي سوريا والعراق واليمن، بالقرب من هضبة الجولان، بانتظار دعوة من أمين عام حزب الله حسن نصر الله للمشاركة في القتال”.

 

 

وتابعت المصادر: “حتى لو لم يكن هؤلاء الـ40 ألف مقاتل من النخبة (مقاتلون محترفون)، فإن الأمر يدفع إلى القلق البالغ”.

 

 

ومشيرا إلى هجوم حماس في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، قال مسؤول أمني بارز لم تسمه الصحيفة: “رأينا ما يمكن أن تفعله قوة من 2000 إلى 3000 مسلح عندما تفاجئ مستوطنة وتهاجمها”.

 

 

وفي ذلك اليوم، هاجمت حماس قواعد عسكرية ومستوطنات بمحاذاة قطاع غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.

 

 

وأضاف المسؤول الأمني: “إذا لزم الأمر سنتحرك (عسكريا) في سوريا أيضا كي نوضح لدمشق بشكل أفضل أننا لم نعد نقبل وجودهم (المقاتلين) هناك”.

 

 

ووفق يانيف كوبوفيتش، كاتب تقرير “هاآرتس” فإن “حزب الله لا يزال يمتلك القدرة على تهديد الجبهة الداخلية الإسرائيلية، رغم استهداف قواته العسكرية وتضررها خلال الفترة الماضية”.

 

 

وحتى الساعة 21:00 “ت.غ” لم يتوفر تعقيب من دمشق ولا “حزب الله” ولا تل أبيب بشأن ما ذكرته الصحيفة.

وتحتل إسرائيل منذ عقود أراضٍ في سوريا ولبنان وفلسطين.

 

 

وتتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها “حزب الله”، مع الجيش الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر قصفا يوميا عبر “الخط الأزرق” الفاصل؛ أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.

 

 

وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها (إسرائيل) بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، وخلّفت أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

 

رأي اليوم