ناخبو نيويورك صوّتوا للإنسان ولم يصوتوا للأديان!!   |   الدكتور زياد الحجاج: الحوار مع المجتمع المحلي نهج ثابت في عمل حزب البناء والعمل   |   الصينية روي شين ليو تتوّج بلقب بطولة أرامكو – الصين ضمن السلسلة العالمية لصندوق الاستثمارات العامة   |   《سامسونج》 و《ميتا》تطلقان برنامج 《Galaxy Circle》لتمكين جيل جديد من صنّاع المحتوى   |   المتحدة للاستثمارات المالية أول شركة وساطة تنضم إلى منظومة الاستعلام الائتماني 《كريف الأردن》   |   اختصاص فريد من نوعه الشريدة يحصل على درجة الدكتوراه في القانون التجاري الدولي   |   مداخلة د. محمد أبو حمور لراديو حياه اف ام حول اقرار الحكومه لموازنة العام القادم 2026 وواقعية الفرضيات   |   أزمة الإدارة المحلية في الأردن: قراءة في تجربة قانون اللامركزية   |   وبشِّر الصابرين   |   اهالي بيت محسير عامة وآل غنام النجار وآل قطيط سعادة خاصة ينعون الحاجة بديعة قطيط ( ام جمال )   |   برنامج 《يسعد صباحك》 يستضيف الرئيس التنفيذي لشركة مناجم الفوسفات الأردنية المهندس عبدالوهاب الرواد غدا الجمعه   |   الأردن يفوز بجائزة 《أفضل تصميم جناح》 للشرق الأوسط خلال مشاركته في معرض WTM 2025 في لندن   |   كريف الأردن توقّع اتفاقية مع المتحدة للاستثمارات المالية لتصبح أول شركة وساطة تنضم لمنظومة الاستعلام الائتماني   |   أورنج الأردن تشارك فيديو يسلط الضوء على أهم فعالياتها لشهر تشرين الأول   |   الميثاق الوطني يبحث التعاون مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان   |   السجن 3 سنوات وغرامة 50 ألف دينار لمشتري الكروكا   |   هل تم تطبيق نظام العناية الطبية ونظام الوقاية من الأخطار المهنية للعمال.؟   |   من ساعة تعد الخطوات إلى شريك حياة يومي منقذ للأرواح: ساعة Galaxy من سامسونج تجسد الابتكار الذي غير قواعد اللعبة في الصحة الرقمية   |   ندوة في عمان الأهلية حول المنح والفرص والفعاليات الثقافية في الصين   |   الميثاق الوطني يعقد جلسة حوارية بعنوان 《أولويات الإنفاق في الموازنة العامة لعام 2026》                   |  

فيلادلفيا تحتفي باليوم العالمي للغة العربية ...طلاّبيا ودولي


فيلادلفيا تحتفي باليوم العالمي للغة العربية ...طلاّبيا ودولي

فيلادلفيا تحتفي باليوم العالمي للغة العربية ...طلاّبيا ودوليا
بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية وبرعاية مستشار جامعة فيلادلفيا الدكتور مروان كمال ، أقام قسم اللغة العربية وآدابها ندوتين : ندوة بعنوان ( واقع وآفاق سوق العمل لطلبة أقسام اللغة العربية في الجامعات الأردنية ) أدارتها الطالبة بشرى مرزوق وشارك فيها بأوراق عمل كل من الطلبة : راشد عنانزة ، سليمان خلايلة، زينب العزيزي ، أسيل خميس ، تقي عبد الصمد ، مصعب شاهين ، مروى علاونة ، فاطمة سلامة ، ولخصت ابرز توصيات الندوة الطالبة ريم العبسي ، بالتأكيد على توسيع آفاق حقول عمل الخريجين بحيث تشمل بالإضافة للتدريس : التحرير والتدقيق اللغوي والإسهام في الترجمة وزيادة المحتوى باللغة العربية في قواعد البيانات ؛ ما يتطلب الارتقاء بمهارات وخبرات ومعلومات طلبة الأقسام حتى يكونوا مواكبين لتحديات عصر العولمة .
وأما الندوة الدولية ( اللغة العربية في أفقها العالمي ) التي أدارها منسق الندوة الدكتور يوسف ربابعة ،فقد استهلت بكلمة لعميد كلية الآداب الدكتور محمد عبيد الله الذي دعا للتركيز على الكتابة في حقول العلوم والتطبيقات التكنولوجية ، ثم ألقت الدكتورة نداء مشعل رئيسة قسم اللغة العربية وآدابها كلمة ذكّرت فيها بأن العرب هم الأولى والأجدر بالمحافظة على لغتهم ونشرها وتطويرها . وبعد أن تحدث كل من : الدكتور محمد المصري ( امريكا ) والدكتور محمد الجعيدي ( إسبانيا ) والدكتور إسلام جانكير ( تركيا ) والدكتور عمار قناة ( روسيا ) والدكتور عبد الكريم الراجي ( باكستان ) والدكتور حبيب سروري ( فرنسا ) وعرضوا واقع وآفاق تعليم اللغة العربية في الغرب والشرق ، واستمعوا لمداخلات الحضور الذي ضم أساتذة وطلاب جامعة فيلادلفيا فضلا عن عدد كبير من المتابعين العرب والأجانب ، وعلّقوا عليها ، ألقى مقرّر الندوة الدكتور غسان عبد الخالق البيان الختامي للندوة والذي اشتمل على التوصيات التالية :
* أولا : إيلاء التطبيقات اللسانية الحديثة ، ما تستحقه من عناية ، على صعيد تعليم العربية للأجانب * ثانيا : العمل على تحسين الصور النمطية الخاصة بالعرب في الغرب ، نظرا لأن هذه الصور أدت إلى تراجع الإقبال على تعلّم العربية في بعض الأقطار الأجنبية .
* ثالثا : الإفادة من مشاعر الحب والإعجاب بالعربية ، في الأقطار الإسلامية غير الناطقة بالعربية ، لنشر تعليم العربية .
* رابعا : رفد أقسام العلوم الإنسانية والاجتماعية بوجه عام ، وأقسام الدراسات العربية والإسلامية بوجه خاص ، في الجامعات الأجنبية ، بالمحاضرين العرب الأكفياء ، للإسهام في تصميم وتطوير الخطط والبرامج الخاصة بتعليم العربية .
* خامسا : العمل على زيادة وتيرة الترجمة من العربية إلى اللغات الأجنبية ، وعلى تحديث المعاجم العربية التعليمية المستخدمة في الأقطار الأجنبية .
* سادسا : الإسهام في تحديث أساليب ومناهج ومصادر تعليم العربية في الأقطار الإسلامية غير الناطقة بالعربية .
* سابعا : العمل على زيادة المحتوى العلمي باللغة العربية في قواعد المعلومات وبوابات المعرفة العالمية ، بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم .
* ثامنا : مراعاة الربط الوثيق بين العربية والواقع ، على صعيد تعليم العربية للناطقين بغيرها .
* تاسعا : الإفادة من الاهتمام المتزايد في الأقطار الأجنبية ، بالموروث والفولكلور الشعبي العربي ، لتعزيز نشر الثقافة العربية .
* عاشرا : إيلاء التأليف في العلوم والتطبيقات التكنولوجية باللغة العربية ، مزيدا من العناية ، لضمان الوفاء بشروط المنافسة العالمية .
* حادي عشر : تأكيد حقيقة أن العرب هم الأولى والأجدر بالمحافظة على العربية ونشرها وتطويرها .