من ساعة تعد الخطوات إلى شريك حياة يومي منقذ للأرواح: ساعة Galaxy من سامسونج تجسد الابتكار الذي غير قواعد اللعبة في الصحة الرقمية   |   الميثاق الوطني يعقد جلسة حوارية بعنوان 《أولويات الإنفاق في الموازنة العامة لعام 2026》                   |   التنمر بين الطلبة.. مسؤولية جامعية ومجتمعية   |   فعاليات توعوية في جامعة فيلادلفيا ضمن أسبوع《بالحوار نبني بيئة جامعية آمنة》   |   البنك العربي يطلق النسخة الثانية من مبادرة 《فن التدوير》 بالتعاون مع متحف الأطفال     |   خطاب العرش... رؤية ملك تبعث روح المبادرة والعمل   |   معالي فارس بريزات رئيس سلطة إقليم البترا: مؤشرات السياحة في البترا تشهد تحسناً ملحوظ   |   رؤية استشرافية ملكية نحو مستقبل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في الأردن   |   الدكتور هاني الجراح يعلن ترشحه لموقع نقيب الفنانين الأردنيين   |   عيادة AK ClINIC للاسنان والحقن التجميلي غير الجراحي والعناية بالبشره للدكتوره افنان خليل عطية   |   عبد الكريم الكباريتي رئيساً لمجلس إدارة مصرف بغداد   |   نائب ميادة شريم قدمت نموذجاً مميزاً للقيادة النسائية في مجلس النواب   |   وزارة السياحة والآثار تشارك في قمة السياحة العربية 2025 في لندن   |   شركة ميناء حاويات العقبة تكشف عن أبرز مؤشرات أدائها التشغيلي لشهر تشرين الأول 2025   |   مشروع المملكة للرعاية الصحية والتعليم الطبي يعلن عن توقيع اتفاقية جديدة لتنفيذ أعمال تصميم وهندسة الواجهات الخارجية   |   البريد الأردني يعلن عن خطة إصدارات الطوابع التذكارية لعام 2026 .   |   الملك يوجه بصياغة تشريعات تواكب تقنيات الذكاء الاصطناعي   |   قريبا في الأردن .. نظام إلكتروني لضبط المخالفات البيئية   |   واشنطن تدعو إسرائيل للسماح للصحفيين الأجانب بدخول غزة   |   زخات من الأمطار على مناطق في المملكة اليوم   |  

  • الرئيسية
  • نكشات
  • بالفيديو : حادثة السوداني الذي هدد بالانتحار من مبنى الامم المتحدة في خلدا ..... وخطورة الهاجس الامني لشركات الامن والحماية

بالفيديو : حادثة السوداني الذي هدد بالانتحار من مبنى الامم المتحدة في خلدا ..... وخطورة الهاجس الامني لشركات الامن والحماية


بالفيديو : حادثة السوداني الذي هدد بالانتحار من مبنى الامم المتحدة في خلدا ..... وخطورة الهاجس الامني لشركات الامن والحماية
الكاتب - زينب

 

 

 

 

 

 

 

 

 


في خبر مقتضب وسابق نشر كالتالي "هدد وافد سوداني بالانتحار من خلال محاولة القاء نفسه من اعلى بناية في منطقة خلدا بالعاصمة عمان، وفق مصدر امني، ان وافدا من جنسية سودانية هدد بالانتحار لاسباب لم يكشف عنها، مشيرا الى ان الاجهزة الامنية قدمت الى المكان وتمكنت من اقناعه بالعدول عن فعلته" .
بعد ان وردنا مقطع فيديو يظهر عملية محاولة الانتحار تلك وكيف تم للاجهزة الامنية الوطنية تدارك مثل هذه الحادثة وإقناع الوافد السوداني بالعدول عن عملية الانتحار، يطرح التساؤل الكبير حول أهلية مثل هذه الشركات التي كلفت بتأمين حراسة وأمن مثل هذا المبنى التابع لهيئة دولية فوق أرض المملكة ؟
وفي التفاصيل حسب شهود عيان بأن الوافد السوداني كان قد دخل الى مبنى المفوضية السامية في منطقة خلدا في النهار وامضى مدة حتى الليل ولم يعلم بوجوده احد ومن ثم قام في الصباح بمحاولة الانتحار تلك ولولا حنكة ودراية وخبرة اجهزتنا الامنية لوقعت حادثة مروعة تمس امننا العام ومدى مصداقية مقولة " الامن والامان" التي نفتخر بها وخاصة ان مثل هذه الحادثة تقع مع مؤسسة دولية ولها حماية خاصة وفق المعاهدات والاتفاقيات الدولية وهنا لزاما علينا ان نقف عند عدة نقاط اساسية : فكيف لاي شخص كان يدخل وبهذه السهولة ولا يعلم احد بوجوده طوال هذه المدة وحتى صباح ثاني يوم ونحمد الله ان الوافد كان هدفه فقط محاولة الانتحارولغاية شخصية وحاجة فضل هذه الطريقة لتسليط الضوء على حل مشكلته بها، وهنا نطرح التساؤل الكبير ماذا لو كان شخص متطرف من ذوي الاجندات الخاصة ويريد ان يقوم بعملية ارهابية فوق ارض المملكة وضد هيئة اممية ؟ كالمفوضية السامية والتي يعني استمرار عملها في التعاون الدولي الكثير من التخفيف على وطأة الوطن ؟
تساؤلات نضع امام كل من يهمه الامر برسم الاجابة